responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أحكام الجنائز نویسنده : محمد ناصر الألباني    جلد : 1  صفحه : 264


198 - قصدها للصلاة عندها . ( الرد على الاخنائي 124 ، الاقتضاء 139 ) 199 - قصدها للصلاة إليها . ( الرد على البكري 71 القاعدة الجليلة 125 - 126 ، الإغاثة 1 / 194 - 198 الخادمي على الطريقة 4 / 322 ) .
200 - قصدها للذكر والقراءة والصيام والذبح . ( الاقتضاء 181 ، 154 ) 201 - التوسل إلى الله تعالى بالمقبور . ( الإغاثة 1 / 201 - 202 ، 217 ، السنن 10 ) 202 - الاقسام به على الله . ( تفسير سورة الاخلاص لابن تيمية 174 ) 203 - أن يقال للميت أو الغائب من الأنبياء والصالحين : ادع الله أو أسأل الله تعالى ( القاعدة 124 ، زيارة القبور له 108 ، 109 ، الرد على البكري 57 ) .
204 - الاستغاثة بالميت منهم كقولهم : يا سيدي فلان أغثني أو انصرني على عدوي ( القاعدة 14 ، 17 ، 124 ، الرد على البكري 30 - 31 ، 38 ، 56 ، 144 ، السنن 124 ) 205 - اعتقاد أن الميت يتصرف في الأمور دون الله تعالى ! ( السنن 118 ) .
206 - العكوف عند القبر والمجاورة عنده . ( الاقتضاء 183 ، 210 ) .
207 - الخروج من زيارة المقابر التي يعظمونها على القهقرى !
( المدخل 4 / 238 ، السنن 69 ) 208 - قول بعض المدروشين الوافدين إلى المدن لخصوص زيارة قبور من بها من الأولياء والأموات عند إرادة الأوبة إلى بلادهم : الفاتحة لجميع سكان هذه البلدة سيدي فلان وسيدي فلان ، ويسميهم ويتوجه إليهم ويشير ويمسح وجهه ! ( منه 69 ) .
209 - قولهم : السلام عليك يا ولي الله ، الفاتحة زيادة في شرف النبي ( ص ) والأربعة الأقطاب والانجاب والأوتاد وحملة الكتاب والاغواث ! وأصحاب السلسلة وأصحاب التعريف والمدركين بالكون وسائر أولياء الله على العموم كافة جمعا يا حي يا قيوم ، ويقرأ الفاتحة ويمسح وجهه بيديه وينصرف بظهره ! ( منه ) .
210 - رفع القبر والبناء عليه . ( الاقتضاء 63 تفسير سورة الاخلاص 170 سفر السعادة 57 . شرح الصدور للشوكاني 66 شرح الطريقة المحمدية 1 / 114 ، 115 ) .
211 - التوصية بأن يبنى على قبره بناء . ( الخادمي على الطريقة المحمدية 4 / 326 ) .

264

نام کتاب : أحكام الجنائز نویسنده : محمد ناصر الألباني    جلد : 1  صفحه : 264
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست