responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية نویسنده : محمود عبد الرحمن عبد المنعم    جلد : 1  صفحه : 536


< / مصطلح = الجِلباب > < فهرس الموضوعات > جَلُبّان < / فهرس الموضوعات > < مصطلح = جَلُبّان > جَلُبّان :
بضم وتسكين اللام ، والتخفيف وتشديد الموحدة : نبت .
قال النووي : وهو أكبر من الماش .
قال أهل اللغة : وهو الخلن - بضم وتشديد اللام المفتوحة .
« القاموس المحيط ( جلب ) ص 88 ، وتهذيب الأسماء واللغات ص 55 » .
< / مصطلح = جَلُبّان > < فهرس الموضوعات > جَلَبَة < / فهرس الموضوعات > < مصطلح = جَلَبَة > جَلَبَة :
بجيم ولام وموحدة مفتوحات : أى الأصوات حال الحركة .
« تهذيب الأسماء واللغات 3 / 53 ، وفتح البارى / المقدمة ص 104 ، ونيل الأوطار 3 / 134 » .
< / مصطلح = جَلَبَة > < فهرس الموضوعات > الجَلْحَاء < / فهرس الموضوعات > < مصطلح = الجَلْحَاء > الجَلْحَاء :
من الأنعام التي لا قرن لها .
والمرأة الجلحاء : التي انحسر شعر رأسها ، والجلحة : موضع انحسار الشعر .
قال الفيومي : وأوله النّزع ، ثمَّ الجلح ، ثمَّ الصلع ، ثمَّ الجلة .
« المصباح المنير ( جلح ) ص 40 » .
< / مصطلح = الجَلْحَاء > < فهرس الموضوعات > الجَلْد < / فهرس الموضوعات > < مصطلح = الجَلْد > الجَلْد :
ضرب الجلد ، وقد يكون حدّا كما في القذف ، وشرب الخمر ، والزنى ، وهو حكم يختص بمن ليس بمحصن ، على أن حد المحصن هو الرجم في « الزنى » .
الجلد : غشاء جسم الحيوان ، وجمعه : جلود ، قال اللَّه تعالى :
* ( وجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الأَنْعامِ بُيُوتاً ) * .
[ سورة النحل ، الآية 80 ] وقال اللَّه تعالى : * ( ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وقُلُوبُهُمْ إِلى ذِكْرِ الله ) * . [ سورة الزمر ، الآية 23 ] : كناية عن شدة تأثرهم بذكر اللَّه تعالى ظاهرا وباطنا .
« معجم المقاييس ( جلد ) ص 221 ، والقاموس القويم للقرآن الكريم ص 125 » .
< / مصطلح = الجَلْد > < فهرس الموضوعات > الجَلْس < / فهرس الموضوعات > < مصطلح = الجَلْس > الجَلْس :
كل مرتفع من الأرض ، ويطلق على أرض نجد ، ومنه

536

نام کتاب : معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية نویسنده : محمود عبد الرحمن عبد المنعم    جلد : 1  صفحه : 536
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست