responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية نویسنده : محمود عبد الرحمن عبد المنعم    جلد : 1  صفحه : 389


وهو أن تقع المعاملة على وجه غير مشروع بأصله أو بوصفه أو بهما .
« المصباح المنير ( بطل ) ص 20 ، والتلويح على التوضيح 1 / 215 ، وجمع الجوامع ( عطار ) 1 / 105 ، ودستور العلماء 1 / 251 ، وكشف الأسرار 1 / 258 ، ولب الأصول مختصر جمع الجوامع ص 16 ، والموسوعة الفقهية 8 / 106 » .
< / مصطلح = البُطْلان > < فهرس الموضوعات > البُطْمُ < / فهرس الموضوعات > < مصطلح = البُطْمُ > البُطْمُ :
قال الجوهري : « البطم » : الحبة الخضراء ، وقال الخليل :
« البطم » : شجر الحبة الخضراء ، الواحد : بطمة .
قال في « القاموس » : ثمر مسخن مدر باهى نافع للسعال ، واللَّقوة [ وهو داء يعرض للوجه يعوج منه الشدق ] ، والكلية ، وتغليف الشعر بورقه الجاف ينبته ويحسنه .
« القاموس المحيط ( بطم ) ص 1396 ، والمطلع ص 131 » .
< / مصطلح = البُطْمُ > < فهرس الموضوعات > البَظْرُ < / فهرس الموضوعات > < مصطلح = البَظْرُ > البَظْرُ :
بالباء : الهنة التي تقطعها الخاتنة من فرج الأنثى عند الختان .
قال المناوى وغيره : لحمة بين شفري المرأة ، وهي القلفة التي تقطع في الختان .
« أساس البلاغة ( بظر ) ص 43 ، والمصباح المنير ( بظر ) ص 21 ، وهامش فتح المعين ص 107 ، والتوقيف ص 135 » .
< / مصطلح = البَظْرُ > < فهرس الموضوعات > البعض < / فهرس الموضوعات > < مصطلح = البعض > البعض :
قال النووي : يطلق على أقل الشيء وأكثره .
قال في « الحدود الأنيقة » : جزء ما تركب منه ومن غيره .
بعضية : مصدر صناعى من البعض ، وبعض الشيء : الطائفة منه ، وبعضهم يقول : الجزء منه ، والجمع : أبعاض .
قال ثعلب : أجمع أهل النحو على أن البعض شيء من شيء ، أو شيء من أشياء ، وهذا يتناول ما فوق النصف ، كالثمانية ، فإنه يصدق عليه أنه شيء من العشرة ويتناول أيضا ما دون النصف ، وبعضت الشيء تبعيضا : جعلته أبعاضا متمايزة .
وفي الاصطلاح : لا يخرج عن معناه اللغوي .
« المصباح المنير مادة ( بعض ) ص 21 ، ونهاية المحتاج 8 / 363 ، ومغني المحتاج 4 / 499 ، والإقناع 2 / 116 ، وتحرير التنبيه ص 50 ، والحدود الأنيقة ص 71 » .

389

نام کتاب : معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية نویسنده : محمود عبد الرحمن عبد المنعم    جلد : 1  صفحه : 389
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست