responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية نویسنده : محمود عبد الرحمن عبد المنعم    جلد : 1  صفحه : 323


قلت : وأنى لنا أنماطا ، قال : أما إنها ستكون » .
[ البخاري « مناقب » ص 25 ] والنمط : الطريقة والمذهب ، وفيه : تكلموا على نمط واحد ، ويأتي بمعنى : الأوسط ، وبمعنى : النوع .
« المغرب ص 468 ، 469 ، وطلبة الطلبة ص 302 » .
< / مصطلح = الأنماط > < فهرس الموضوعات > الإنمرة < / فهرس الموضوعات > < مصطلح = الإنمرة > الإنمرة :
هي شملة فيها خطوط بيض وسود أو بردة من صوف يلبسها الأعراب ، كذا في « القاموس » كأنها أخذت من لون النّمر لما فيها من السّواد والبياض ، وهي من الصّفات الغالبة .
« القاموس المحيط ( نمر ) ص 628 ، ومعجم الملابس في لسان العرب ص 128 ، ونيل الأوطار 4 / 34 » .
< / مصطلح = الإنمرة > < فهرس الموضوعات > الأُنْملة < / فهرس الموضوعات > < مصطلح = الأُنْملة > الأُنْملة :
من الأصابع : العقدة ، وبعضهم يقول : « الأنامل » : رؤس الأصابع وعليه قول الأزهري : « الأنملة » : المفصل الذي فيه الظفر ، وهي بفتح الهمزة ، وفتح الميم أكثر من ضمها ، وابن قتيبة يجعل الضم من لحن العوام ، وبعض النحاة حكى تثليث الهمزة مع تثليث الميم فيصير تسع لغات .
« المصباح المنير ( نمل ) ص 239 ، وطلبة الطلبة ص 117 » .
< / مصطلح = الأُنْملة > < فهرس الموضوعات > الأنموذج < / فهرس الموضوعات > < مصطلح = الأنموذج > الأنموذج :
بضم الهمزة ، والميم ، وفتح المعجمة ، وهو معرب ، وفي لغة نموذج بفتح النون والذال معجمة مفتوحة مطلقا .
قال الصغاني : « النموذج » : مثال الشيء الذي يعمل عليه .
- وللأنموذج معان منها : أنه ما يدل على صفة الشيء كأن يرى إنسان إنسانا صاعا من صبرة قمح مثلا ويبيعه الصبرة على أنها من جنس ذلك الصاع ، ويقال له أيضا : « نموذج » .
- والأنموذج : أعجمي ، معناه : القليل من الكثير ، ذكره أبو البقاء .
« المصباح المنير ( الأنموذج ) ص 625 ( علمية ) التوقيف ص 100 ، وفتح الوهاب 1 / 160 ، والموسوعة الفقهية 23 / 94 » .

323

نام کتاب : معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية نویسنده : محمود عبد الرحمن عبد المنعم    جلد : 1  صفحه : 323
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست