responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية نویسنده : محمود عبد الرحمن عبد المنعم    جلد : 1  صفحه : 289


وقوله تعالى : * ( وكَذلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى وهِيَ ظالِمَةٌ ) * [ سورة هود ، الآية 102 ] : أي أخذ أهلها وهم ظالمون .
« القاموس القويم للقرآن الكريم 2 / 115 » .
< / مصطلح = أمّ القُرى > < فهرس الموضوعات > أمّ الكتاب < / فهرس الموضوعات > < مصطلح = أمّ الكتاب > أمّ الكتاب :
المراد ( سورة الفاتحة ) ، وأمّ الكتاب : هي أصله الذي يرجع إليه . ووردت في القرآن الكريم في قوله تعالى : * ( مِنْه آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ ) * . [ سورة آل عمران ، الآية 7 ] :
أي أصله الذي يرجع إليه عند الاشتباه ، وأطلق في قوله جلّ شأنه : * ( يَمْحُوا الله ما يَشاءُ ويُثْبِتُ وعِنْدَه أُمُّ الْكِتابِ ) * .
[ سورة الرعد ، الآية 39 ] على اللوح المحفوظ الذي فيه علم اللَّه تعالى .
« المصباح المنير ( أم ) ص 10 ، وتفسير ابن كثير 1 / 8 ، والتسهيل لعلوم التنزيل 1 / 44 » .
< / مصطلح = أمّ الكتاب > < فهرس الموضوعات > أمّ كلثوم < / فهرس الموضوعات > < مصطلح = أمّ كلثوم > أمّ كلثوم :
إذا أطلقت ، فهي بنت رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم ، تزوجها عثمان بعد وفاة أختها رقية - رضى اللَّه عنهم أجمعين - .
« طلبة الطلبة ص 134 » .
< / مصطلح = أمّ كلثوم > < فهرس الموضوعات > أمّ الولد < / فهرس الموضوعات > < مصطلح = أمّ الولد > أمّ الولد :
قال ابن عرفة : « هي الحرّ حملها من وطء مالكها عليه جبرا » .
قال في « دستور العلماء » : هي الأمة التي استولدها مولاها كما هو المشهور أو استولدها رجل بالنكاح ، ثمَّ اشتراها أولا كما يفهم من قولهم في باب اليمين في الطلاق والعتاق لا شراء من حلف يعتقه وأم ولده ، وهاهنا مسألتان : صورة الأولى واضحة ، وصورة الثانية : أن يقول رجل لأمة استولدها بالنكاح : إن اشتريتك فأنت حرّة عن الكفارة بمنى فاشتراها تعتق لوجود الشرط ولا يجزيه عن الكفارة ، لأن حريتها مستحقة بالاستيلاد .

289

نام کتاب : معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية نویسنده : محمود عبد الرحمن عبد المنعم    جلد : 1  صفحه : 289
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست