- عند الشافعية : البروز لاخذ مال ، أو لقتل أو . إرعاب ، مكابرة ، اعتمادا على القوة مع البعد عن الغوث . و : أخذ الشئ ظلما ، مكابرة في صحرا ، - عند الأباضية : الخروج لإخافة سبيل المال ، أو النفس . الحرب : القتال بين فئتين . وهي مؤنثة ، وقد ذكر على معنى القتال ( ج ) النفس . الحرب : القتال بين فئتين . وهي مؤنثة . وقد تذكر على معنى القتال ( ج ) حروب . وفي القرآن المجيد : ( فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق فإما منا بعد وإما فداء حتى تضع الحرب وأزارها ) ( محمد : 4 ) . - : التباعد ، والبغضاء . يقال : هو حرب لي ، وعلي : عدو . ( يستوي فيه المذكر والمؤنث ) . دار الحرب عند الشافعية : بلاد الكفار الذين لا صلح لهم مع المسلمين . الحربي : عند المالكية : من دخل بلادنا محاربا . المحارب : اسم فاعل من حارب . - عند المالكية : هو من أخاف الطريق لأجل أن يمنع الناس من السلوك فيها ، والانتفاع بالمرور فيها ، وإن لم يقصد أخذ مال السالكين بل قصد مجرد منع الانتفاع بالمرور ، سواء كان الممنوع فيها خاصا ، أو عاما . و : هو قاطع الطريق لمنع سلوك ، أو لأجل أخذ مال مسلم ، أو غيره ، على وجه يتعذر معه الغوث . - عند الظاهرية : هو المكابر ، المخيف لأهل الطريق ، المفسد في الأرض ، سواء بسلاح ، أو بلا سلاح أصلا ، سواء ليلا أو نهارا ، في مصر أو في فلاة ، أو في قصر الخليفة أو الجامع ، سواء قدموا على أنفسهم إماما ، أو لم يقدموا سوى الخليفة نفسه ، فعل ذلك بجنده ، أو غيره ، منقطعين في الصحراء ، أو أهل قرية سكانا في دورهم . أو أهل حصن كذلك . أو أهل مدينة عظيمة ، أو غير عظيمة ، كذلك . واحدا كان أو أكثر ، كل من حارب المار ، وأخاف السبيل بقتل نفس ، أو أخذ مال ، أو لجراحة أو لانتهاك فرج . فهو محارب ، عليه و عليهم - كثروا أو قلوا - حكم المحاربين . - عند بعض أهل العلم : هو الذمي إذا نقض العهد ، ولحق بدار الحرب ، وحارب المسلمين . - عند الجعفرية : هو كل مجرد سلاحا في بر ، أو بحر ، ليلا ، أو نهارا ، لإخافة السابلة ، وإن لم يكن من أهلها على الأشبه . - عند الأباضية : من أخاف السبيل ، وأعلن الفساد في الأرض . و : من يرصد الناس في طريقهم في البلد . أو خارج البلد ، ليضرهم في مالهم . أو بدنهم . المحاربة : الحرابة . المحراب : الغرفة . ( ج ) محاريب ، وفي القرآن الكريم : ( فخرج على قومه من المحراب فوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا ) ( مريم : 11 ) . وقيل : المحراب في الآية : المسجد . - : صدر البيت ، وأكرم موضع فيه . - : مقام الامام من المسجد . - : القصر . وفي التنزيل العزيز : ( يعملون له ما يشاء من محاريب ) ( سبأ : 13 ) . المحروب : المسلوب المال . حرزه - حرزا : صانه . حرز فلان - حرزا : اشتد ورعه .