responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 36


أبر فلان : سافر في البر .
ويقال : أبر ، وأبحر : كان كثير الاسفار .
- : كثر ولده .
- القوم : كثروا .
- العمل : طلب به البر . والتقرب إلى الله تعالى .
- يمينه : أمضاها على الصدق .
الله قسمه : أجابه إلى ما أقسم عليه . وفي الحديث الشريف :
" رب أشعث أغبر ذي طمرين لا يؤبه له لو أقسم على الله لأبره " .
- الله حجه : قبله .
تبرر خالقه : أطاعه ، وتقرب إليه .
البر : خلاف البحر .
( ج ) برور .
وفي القرآن الكريم : ( وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر ) ( الانعام : 57 ) .
- : من أسماء الله الحسنى ، لأنه عطوف على عباده ببره ولطفه . وفي الكتاب المجيد : ( إنه هو البر الرحيم ) .
( الطور : 28 ) .
- : الصادق .
- : التقي ، وهو خلاف الفاجر .
صيد البر :
( انظر ص ي د ) .
البر : حب القمح .
واحدته برة .
البر : الخير . وفي التنزيل العزيز : ( أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون ) ( البقرة : 44 ) .
- : الاحسان . وفي القرآن المجيد : ( ولكن البر من اتقى ) . ( البقرة : 189 ) .
ومنه : بر الوالدين : وهو ضد العقوق .
- : الجنة .
- في الحديث الشريف : هو حسن الخلق .
التبرر : الطاعة ، والتقرب .
نذر التبرر :
( انظر ن ذ ر ) المبرور : المقبول .
الحج المبرور :
( انظر ح ج ج ) برز - بروزا : ظهر بعد خفاء .
وفي القران الكريم : ( يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات وبرزوا الله الواحد القهار ) ( إبراهيم : 48 ) يقال : برز له : انفرد عن جماعته لينازله . وفي الكتاب المجيد : ( ولما برزوا لجالوت قالوا ربنا أفرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين ) ( البقرة : 250 ) .
بارزه مبارزة وبرازا : برز إليه ونازله .
تبرز : خرج إلى البراز .
- : تغوط .
البراز : الفضاء الواسع .
البراز : المبارزة في الحرب .
- : الغائط .
برسم : أصابه البرسام .
فهو مبرسم .
البرسام : ذات الجنب ، وهو التهاب في الغشاء المحيط بالرئة . وهي علة يهذى فيها .
( مع ) وأصل اللفظة سريانية .
- : ورم الرأس .

36

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 36
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست