responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 356


النعمة : الصنيعة .
( ج ) أنعم ، ونعم .
- : المنة .
- : ما أنعم به عليك .
- شرعا : ما يتلذذ به من حلال ، سواء حمدت عاقبته ، أولا .
و : هي ما ينفع في الدنيا والآخرة جميعا ، أو في الآخرة . ( أطفيش ) - في قول الجرجاني : هو ما قصد به الاحسان .
والنفع ، لا لغرض ، ولا لعوض .
النعمى : النعمة .
النعيم : النعمة .
- : الدعة .
- : المال .
يقال : فلان واسع النعمة : أي واسع المال .
نعى فلانا له - نعيا ، ونعيا ، ونعيانا : أخبره بموته .
فهو منعي .
- على فلان كذا : عابه عليه ، وشهر به .
النعي : الاخبار بالموت .
والنعي هو الأشهر .
النعي : إذاعة خبر الموت .
- : الناعي .
نعي الجاهلية : هو النداء بموت الشخص ، وذكر مآثره ، ومفاخره . وهو منهي عنه .
نفث - نفثا ، ونفثانا : نفخ .
- في أذنه : ناجاه .
- الشئ من فيه : رمى به - فلانا : سحره .
فهو نافث ، ونفاث ، وهي نافثة ، ونفاثة .
والنفاثات في العقد : السواحر .
نفست المرأة - نفسا ، ونفاسا ، ونفاسا : ولدت .
فهي نفساء .
( ج ) نفساوات ، ونفاس ، ونفاس .
- بالشئ نفسا : ضن به ، وبخل .
- الشئ ، وبه على فلان : حسده عليه ، ولم يره أهلا له .
- المرأة : حاضت .
نفس الشئ - نفاسة ، ونفاسا ، ونفسا : كان نفيسا ، ومرغوبا فيه .
نفست المرأة غلاما : ولدت .
والولد منفوس .
أنفس الشئ إنفاسا : نفس .
تنافس القوم في الشئ : رغبوا .
وفي الحديث الشريف : " فوالله ما الفقر أخشى عليكم ، ولكن أخشى عليكم أن تبسط عليكم الدنيا ، كما سبطت على من كان قبلكم ، فتنافسوها كما تنافسوها ، وتلهيكم كما ألهتهم " .
تنفس الصبح : انبلج .
- النهار : ارتفع .
- الريح : هبت طيبة .
نافس في الشئ منافسة ، ونفاسا : إذا رغب فيه على وجه المباراة في الكرم .
نفس الله عنه كربته تنفيسا : كشفها ، وفرجها .
التنافس : مصدر .
- عند العلماء : هو المسابقة إلى الشئ ، وكراهة أخذ غيرك إياه ، وهو أول درجات الحسد . ( النووي ) النفاس : مدة تعقب الوضع لتعود فيها الرحم ،

356

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 356
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست