ناضل عن فلان مناضلة ، ونضالا ، وتنضالا : حامى ، ودافع ، وتكلم عنه بعذره .- فلانا - باراه في الرمي .المناضلة : المبارة في الرمي .نطحه الثور ، ونحوه - نطحا : ضربه بقرنه . والكسر أفصح .النطيحة : الشاة المنطوحة تموت ، فلا يحل أكلها .والنطيح : للمذكر .( ج ) نطحى . ونطائح .نطق الرجل : نطقا ، ومنطقا : تكلم .أنطق فلانا : جعله ينطق .تنطق فلان : شد وسطه بمنطقة .نطق الألسنة : جعلها ناطقة .- فلانا : شد وسطه بالنطاق .المنطق : الكلام .المنطقة : قطعة من الثياب ، تلبسها المرأة ، وتشد وسطها ، فترسل الأعلى على الأسفل إلى الأرض ، والأسفل ينجر إلى الأرض .( ج ) مناطق .الناطق : الحيوان .والصامت : ما سواه . ( انظر ص م ت ) النطاق : المنطقة .( ج ) نطق .- : حبل تشد به المرأة وسطها للمهنة .نعم العيش - نعمة ، ومنعما : طاب . ولان ، واتسع .نعم الشئ - نعومة : لان ملمسة .نعم العود - نعما : اخضر ، ونضر .- العيش نعمة ، ومنعما : طاب .أنعم له : قال : نعم .- الله بك عينا : أقر الله عينك بمن تحبه .- : زاد .يقال : فعل كذا وأنعم : أي زاد .نعم الله فلانا تنعيما : جعله ذا رفاهية .- الشئ : جعله ناعما .التنعيم : مصدر نعم .- : موضع قريب من مكة ، وهو أقرب أطراف الحل إلى مكة .النعامة : من الظير .تذكر ، وتؤنث .( ج ) نعام .النعم : الإبل ، والبقر ، والغنم مجتمعة .فإذا انفردت البقر ، والغنم لم تسم نعما . ( ج ) أنعام .والانعام تذكر ، وتؤنث ، وفي القرآن الكريم : ( إن لكم في الانعام لعبره نسقيكم مما في بطونه من بين فرث ودم لبنا خالصا سائغا للشاربين ) ( النحل : 66 ) وفيه : ( وإن لكم في الانعام لعبرة نسقيكم مما في بطونها ولكم فيها منافع كثيرة ومنها تأكلون ) ( المؤمنون : 21 ) - : الإبل خاصة .- في قول الفقهاء : الإبل ، والبقر ، والغنم ، ذكورا ، وإناثا . ( الأنصاري ) النعم : خلاف البؤس .( ج ) أنعم .النعمة : اسم من التنعم ، والتمتع .وهو النعيم .