responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 319


وقيل : عني بالكسب : ما يتحراه من المكاسب الأخروية ، وبالاكتساب : ما يتحراه من المكاسب الدنيوية .
أكسب فلانا مالا ، أو علما : أعانه على كسبه ، أو جعله يكسبه .
الكسب : الجمع .
- : طلب الرزق .
- : ما اكتسب .
يقال : فلان طيب الكسب .
المكتسب :
العقل المكتسب ( انظر ع ق ل ) كسفت الشمس - كسوفا : احتجبت ، وذهب ضوءها ، لحيلولة القمر بينها وبين الأرض .
- الوجه ، اصفر ، وتغير .
- الرجل : نكس طرفه .
- أمله : خاب .
- الشئ كسفا : غطاه .
- الشمس النجوم : غلب ضوءها عليها .
- الشئ : قطعه .
أكسف القمر الشمس : حجب نورها .
- الحزن فلانا : غيره .
كسف الشئ : قطعه .
الكسفة : القطعة من الشئ .
( ج ) كسف ، وكسف .
الكسوف : احتجاب نور الشمس كلا ، أو بعضا .
بوقوع القمر بينها ، وبين الأرض .
( انظر : خ س ف ) كعبت الجارية - كعوبا : بدا ثديها للنهود .
فهي كعاب ، وكاعب .
( ج ) كواعب .
الكعاب : فصوص النرد .
واحدها : كعب ، وكعبة .
الكعب : اسم لما علا ، واستدار .
( ج ) كعاب .
- : العظم الناشز عند ملتقى الساق ، والقدم . فيكون لكل قدم كعبان عن يمينها ، ويسارها .
وفي القرآن الكريم : ( يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين ) ( المائدة : 7 ) وهو قول أهل اللغة .
- : المفصل بين الساق ، والقدم .
وقد جاء في ( المصباح ) أنه قول ابن الاعرابي وجماعة .
ونقل النووي أن قول ابن الاعرابي هو الأول .
- عند المفسرين ، وأهل الحديث ، والفقهاء : هو كما قال أهل اللغة . ( النووي ) - عند الجعفرية : هو العظم المرتفع في ظهر القدم ، الواقع في ما بين المفصل والمشط . ونسبه بعضهم إلى محمد بن الحسن الشيباني .
قال المحاملي ، والنووي : ولا يصح عنه .
وحكاه الرافعي وجها للشافعية ، قال النووي : وليس بشئ .
و : مثل قول الفقهاء .
الكعبة : كل بيت مربع الجوانب .
( ج ) كعبات ، وكعاب .
- : الغرفة .
- : البيت الحرام بمكة المكرمة .

319

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 319
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست