responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 272


غدر الرجل فلانا ، وبه - غدرا : وغدرانا : نقض عهده . وترك الوفاء به .
فهو غادر ( ج ) غدرة .
- المرأة ولدها : أساءت غذاءه .
غادر المكان : تركه .
الغدر : ضد الوفاء .
- : الاخلال بالشئ ، وتركه .
- عند الأباضية : هو أن يقتل بعد إعطاء الأمان .
الغدير : النهر .
( ج ) غدران .
الغديرة : الذؤابة المضفورة من شعر النساء .
( ج ) غدائر .
غر الرجل - غرارة ، وغرة : جهل الأمور وغفل .
عنها ، فهو غر .
غر فلانا - غرا ، وغرورا : خدعه ، وأطعمه بالباطل .
يقال : غرة الشيطان ، ونحوه ، وغرته الدنيا .
فهي غرور .
وهو مغرور ، وغرير .
ويقال : ما غرك بكذا : ما جراك عليه ، وفي القرآن الكريم : ( يا أيها الانسان ما غرك بربك الكريم ، الذي خلقك فسواك فعدلك ) ( الانفطار : 6 - 7 ) - فلانا : أصاب غرته ، ونال منه ما أراد .
اغتر فلان : غفل .
- بكذا : خدع به غرر به تغريرا ، وتغرة : عرضه للهلكة .
- الغلام : طلع أول أسنانه .
الأغر : الأبيض .
( ج ) غر .
- من الرجال : الشريف .
التغرير : المخاطرة ، والغفلة عن عاقبة الامر .
- في المجلة ( م 164 ) : توصيف المبيع للمشتري بغير صفته الحقيقية .
التغرير الفعلي عند المالكية :
أن يفعل البائع فعلا في المبيع يظن به المشتري كمالا .
وليس كذلك .
الغرر : الخطر .
- : التعريض للهلكة .
- اليسير عند المالكية : هو ما شأن الناس التسامح فيه .
بيع الغرر عند الحنفية ، والشافعية ، والحنابلة .
والزيدية . والأباضية .
هو بيع ما لا يعلم وجوده وعدمه ، أولا تعلم قلته أو كثرته ، أولا يقدر على تسليمه .
الغر : من ينخدع إذا خدع .
للذكر والأنثى ، وهي غرة أيضا .
( ج ) أغرار ، وغرار .
الغرة من كل شئ : أوله ، وأكرمه ، ( ج ) غرر .
- من الرجل : وجهه .
- من القوم : شريفهم ، وسيدهم .
- من الأسنان : بياضها ، وأولها .
- من الشهر : ليلة استهلال القمر .
- من الهلال : طلعته .
- من المتاع : خياره . ورأسه .
- : بياض في جبهة الفرس .
- : العبد ، أو الأمة .
وقال أبو عمر بن العلاء : عبد أبيض ، وأمة بيضاء .
وشذ بذلك .

272

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 272
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست