responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 239


- فلانا : عاونه .
- امرأته ، ومنها : قال لها : أنت علي كظهر أمي : أي أنت علي حرام : وفي الكتاب العزيز : ( الذين يظاهرون منكم من نسائهم ما هن أمهاتهم إن أمهاتهم إلا اللائي ولدنهم وإنهم ليقولون منكرا من القول وزورا وإن الله لعفو غفور ) ( المجادلة : 2 ) الظاهر : ضد الباطن . وفي القرآن الكريم : ( وذروا ظاهر الاثم وباطنه إن الذين يكسبون الاثم سيجزون بما كانوا يقترفون ) ( الانعام : 120 ) - : من أسماء الله تعالى .
طهارة الظاهر :
( انظر ط ه‌ ر ) المعدن الظاهر :
الظهار : مصدر ظاهر .
- شرعا : تشبيه المسلم زوجته أو تشبيه جزء شائع منها بعضو يحرم النظر إليه من أعضاء امرأة محرمة عليه نسبا ، أو مصاهرة . أو رضاعا . ( ابن عابدين ) العود في الظهار :
( انظر ع ود ) الظهر : ضد البطن . ( ج ) أظهر ، وظهور .
- : الركاب .
- : طريق البر .
ويقال : هو نازل بين ظهريهم ( بفتح الراء ) وظهرانيهم ( بفتح النون ) ولا يقال : ظهرانيهم ( بكسر النون ) :
أي نازل بينهم .
- عند الحنفية : ما قابل البطن من تحت الصدر إلى السرة : أي : فما حاذى الصدر ليس من الظهر الذي هو عورة .
الظهر : بعد الزوال ، ومنه صلاة الظهر .
يقال : دخلت صلاة الظهر ، ومن غير إضافة ، يجوز التأنيث والتذكير ، فالتأنيث على معنى ساعة الزوال .
والتذكير على معنى الوقت والحين ، فيقال : حان الظهر ، وحانت الظهر ، ويقال هذا باقي الصلوات .
- شرعا : اسم للصلاة ، وهي من تسمية الشئ باسم وقته . ( البعلي ) .
الظهري : الذي تجعله بظهر . أي تنساه ، وفي الكتاب المجيد : ( قال يا قوم أرهطي أعز عليكم من الله واتخذتموه وراءكم ظهريا إن ربي بما تعملون محيط ) ( هود : 92 ) الظهير : وفي التنزيل العزيز : ( قال رب بما أنعمت علي فلن أكون ظهيرا للمجرمين ) ( القصص : 17 ) ويطلق على الواحد والجمع . وفي الكتاب المجيد :
( وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل صالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير ) ( التحريم : 4 ) الظهيرة : الهاجرة . وذلك حين تزول الشمس .
قائم الظهيرة :
( انظر ق و م ) .

239

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 239
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست