responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 173


المسعر : العود الذي تحرك به النار .
ويقال : هو مسعر حرب : لموقد الحرب .
( ج ) مساعر .
سعى فلان - سعيا : تصرف في أي عمل كان .
وفي القرآن المجيد : ( وأن ليس للانسان إلا ما سعى .
وأن سعيه سوف يرى . ثم يجزاه الجزاء الأوفى ) ( النجم : 39 - 41 ) - في مشيه : هرول .
- إليه : قصد ، ومشى .
يقال : سعى إلى الصلاة : ذهب إليها . وفي الكتاب العزيز : ( يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون ) ( الجمعة : 9 ) - لعياله ، وعليهم : عمل ، وكسب .
- على الصدقة : عمل في أخذها من أربابها :
- به سعاية : وشى ، ونم .
استسعى فلانا : استعمله على الصدقات ، وولاه استخراجها من أربابها .
- العبد : كلفه من العمل ما يؤدي به عن نفسه إذا أعتق بعضه ليعتق به ما بقي .
الاستسعاء : مصدر .
- في قول العلماء : أن العبد يكلف الاكتساب .
والطلب ، حتى تحصل قيمة نصيب الشريك الآخر ، فإذا دفعها إليه عتق . ( النووي ) - في قول البعض : هو أن يخدم سيده الذي لم يعتق بقدر ماله فيه من الرق .
الساعي : العامل الذي يسعى في استخراج الصدقة ممن تجب عليه ، ويحملها إلى الامام .
( ج ) سعاة .
- : العبد الذي قال له سيده : اسع بقيمتك وأنت حر .
السعي : مصدر سعى .
- : المشي السريع .
- : المشي بين الصفا والمروة .
مسعاة الرجل : عمله الصالح .
( ج ) مساع .
السفتجة : الكتاب الذي يرسله المقترض لو كيله ببلد ، ليدفع للمقرض نظير ما أخذه منه ببلده ، ليستفيد به المقرض سقوط خطر الطريق . وهو فارسي معرب .
( ج ) سفاتج .
السفتجة : السفتجة .
سفة نفسه ، ورأيه - سفاها ، وسفاهة : حملها على السفه .
- : نسبها إلى السفه .
- : أهلكها .
سفه : سفها ، وسفاها ، وسفاهة : خف .
- : طاش .
- : جهل . وفي الحديث الشريف : " إنما البغي من سفه الحق " .
أي : جهله .
سفه فلان - سفاها ، وسفاهة : سفه .
ويقال : سفه علينا : جهل .
سفهه : جعله سفيها .
يقال : سفه الجهل حلمه : أطاشه ، وأخفه .
- فلانا : نسبه إلى السفه .
السافه : الأحمق .
السفه : خفة العقل .
- : خفة البدن .
- : الجهل .
- : السب .

173

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 173
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست