responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 172


- فلانا : وبفلان : سرى به ، وفي القرآن الكريم :
( سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير ) ( الاسراء : 1 ) وقوله ( ليلا ) ظرف للاسراء ، وهو للتأكيد .
وفائدته رفع توهم المجاز ، لأنه قد يطلق على سير النهار أيضا .
ويقال : بل هو إشارة إلى أن ذلك وقع في بعض الليل .
لا في جميعه .
تسرى : خرج في السرية .
- الشئ : اختاره .
التسري : مصدر تسرى .
- : اكتساب الجماع ، وطلبه .
- اصطلاحا : هو اتخاذ السيد أمته للنكاح .
( أطفيش ) .
السارية من السحاب : التي تجئ ليلا .
( ج ) سوار .
- : المطرة بالليل .
- : الأسطوانة .
السرى : سير عامة الليل .
يذكر ويؤنث .
السرية : قطعة من الجيش ما بين خمسة أنفس إلى ثلاثمئة .
أو هي من الخيل نحو أربعمئة .
( ج ) سرايا ، وسريات .
سميت بذلك لأنها تخرج ليلا .
أما التي تخرج نهارا فسمى السارية .
سعر الفرس - سعرانا : عدا عدوا شديدا .
- النار سعرا : أو قدها .
- اليوم في حاجته : طاف .
استعرت النار : توقدت .
- الشر ، والمرض : انتشر .
أسعر النار ، والحرب : سعرهما .
- الشئ : قدر سعره .
يقال : أسعر الأمير للناس .
سعر فلان : اشتد جوعه ، وعطشه .
- : جن .
فهو مسعور .
سعر الشئ تسعيرا : أسعر .
- السلعة : حدد سعرها .
التسعير : التوقد الشديد .
- : تقدير السعر . وذلك بأن تأمر الدولة أهل السوق أن لا يبيعوا بضاعتهم إلا بسعر كذا ، لمصلحة تراها .
فيمنعوا من الزيادة عليه ، أو النقصان .
السعر : الجنون . ومنه قول القرآن الكريم : ( كذبت ثمود بالنذر . فقالوا أبشرا منا نتبعه إنا إذا لفي ضلال وسعر ) ( القمر : 23 - 24 ) السعر : ما يقوم عليه الثمن .
يقال : له سعر : إذا زادت قيمته .
وليس له سعر : إذا أفرط رخصه .
السعير : النار ، وفي التنزيل العزيز :
( ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ويتبع كل شيطان مريد . كتب عليه أنه من تولاه فإنه يضله ويهديه إلى عذاب السعير ) ( الحج : 3 - 4 ) المسعار : المسعر .
( ج ) مساعير .

172

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 172
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست