responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 160


الزمان : اسم لقليل الوقت ، وكثيره .
( ج ) أزمنة .
الزمانة : مرض يدوم .
الزمن : الزمان .
( ج ) أزمان .
الزمن : المريض مرضا طويلا .
( ج ) زمنى .
- عند الشافعية : هو الذي أصابته آفة أضعفت حركته وإن كان شابا .
تزندق : صار زنديقا .
الزندق : الشديد النخل .
الزندقة : مذهب القائلين بدوام الدهر من أصحاب زرادشت .
قال الغزالي : هم طائفة من الأقدمين جحدوا الصانع المدبر للعالم . وزعموا أن العالم لم يزل كذلك بلا صانع ، ولم يزل الحيوان من نطفة ، والنطفة من الحيوان ، كذلك كان ، وكذلك يكون .
الزنديق : من يؤمن بالزندقة . فارسي معرب .
( ج ) زنادقة ، وزناديق .
والمشهور على ألسنة الناس أن الزنديق هو الذي لا يتمسك بشريعة ، ويقول بدوام الدهر ، والعرب تعبر عن هذا بقولهم ملحد . أي : طاعن في الأديان .
وقال العلامة ابن كمال : إن الزنديق في لسان العرب يطلق على من ينفي الباري تعالى ، وعلى من يثبت الشريك . وعلى من ينكر حكمته .
- عند المالكية ، والشافعية ، والحنابلة .
والجعفرية ، والزيدية : هو الذي يظهر الاسلام .
ويخفي الكفر .
وكان يسمى في عصر النبوة منافقا ، فصار في العرف الشرعي زنديقا .
- عند الحنفية ، وفي قول للشافعية : هو الذي لا ينتحل دينا .
زهق - زهقا ، وزهوقا : سبق وتقدم .
- الباطل : زال ، واضمحل .
فهو زاهق ، وزهوق ، وفي القرآن المجيد : ( وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا ) ( الاسراء 81 ) - نفسه زهوقا : خرجت .
والأصل في الزهوق الخروج بصعوبة .
وفي التنزيل العزيز : ( فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم إنما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا وتزهق أنفسهم وهم كافرون ) ( التوبة : 55 ) أي : تخرج أرواحهم أزهق في السير : أسرع .
- الشئ : جعله يزهق .
- : ملاه .
زاهقه : أزهقه .
زها - زهوا ، وزهوا : تاه ، وتعاظم . وافتخر .
- الشراج ، وغيره : أضاء .
- البسر : تلون بحمرة ، أو صفرة .
- : صفا لونه بعد الحمرة والصفرة .
- الزرع : زكا ، ونما .
الزهو : الكبر .
- المنظر الحسن .
- : النبات الناضر .
- : البسر المتلون .
- زار المكان ، ونحوه - زيارة ، وزورا : قصده .

160

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 160
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست