responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 129


عتقه ، وينكره . ويحبسه بعد العتق ، ويستخدمه كرها .
الدبر : خلاف القبل من كل شئ .
- : الفرج : ( ج ) أدبار .
وأما قول الله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الادبار . ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير . ) ( الأنفال : 15 - 16 ) فهو كناية عن الهزيمة .
الدبر : الدبر .
الدبور : ريح تهب من جهة المغرب ، تقابل الصبا .
ويقال : تقبل من جهة الجنوب ذاهبة نحو المشرق .
المدابرة من الغنم : التي قطع من مؤخر أذنها فلقة .
وتدلت منه ، ولم تنفصل .
دجل : دجلا : كذب .
فهو داجل ، ودجال ( ج ) دجاجلة .
- الشئ : غطاه .
- الحق : لبسه بالباطل .
- البعير : طلاه بالدجالة ( القطران ) .
دجل : دجل .
الدجال : الكذاب .
- : المموه .
دخل المكان ونحوه ، وفيه - دخولا : صار فيه .
- بامرأته : وطئها أول مرة .
- عليه المكان : دخله ، وهو فيه .
- في الامر : أخذ فيه .
دخل - دخلا ، ودخلا : فسد داخله .
- : أصابه فساد ، أو عيب . ويقال : دخل أمره . فهو دخل .
الدخل : الفساد .
- : العيب .
- : الغش .
- المكر والخيانة ، وفي القرآن العزيز : ( ولا تتخذوا أيمانكم دخلا بينكم فتزل قدم بعد ثبوتها وتذوقوا السوء بما صددتم عن سبيل الله ولكم عذاب عظيم ) ( النخل : 94 ) قال الطبري : معنى الآية لا تجعلوا أيمانكم التي تحلفون بها أنكم توفون بالعهد لمن عاهدتموه دخلا . أي :
خديعة وغدرا . ليطمئنوا إليكم . وأنتم تضمرون لهم الغدر .
الدخل : الدخل .
- : ضد الخرج .
الدخول : نقيض الخروج .
- بالمرأة : كناية عن الجماع أول مرة .
وغلب استعماله في الوطئ المباح .
وفي القرآن المجيد : ( حرمت عليكم أمهاتكم . . . .
وربائبكم الآتي في حجوركم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن . فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم . . . ) ( النساء : 23 ) قال ابن عباس : الدخول : الجماع ، وهو أصح قولي الشافعي ، والقول الآخر : المراد به الخلوة ، وهو قول الأئمة الثلاثة .
الدخيل : النزيل ، يقال : فلان دخيل بين القوم : أي ليس من نسبهم ، بل هو نزيل بينهم .
- الرجل : الذي يداخله في أموره ، ويختص به .
- السلطان : هو الذي يدخل عليه في مكان خلوته .
ويفضي إليه بسره ، ويصدقه فيما يخبره به مما يخفى عليه من أمر رعيته ، ويعمل بمقتضاه .
المدخل : الدخول .

129

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 129
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست