نام کتاب : مجموعة الرسائل والمسائل نویسنده : ابن تيمية جلد : 1 صفحه : 64
الأمر كما تظن ، قوله : " ليس لك من الأمر شيء " أيش غير الإثبات للنبي صلى الله عليه وسلم كقوله تعالى : " وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى ، إن الذين بايعوك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم " . وفيه لأوحد الدين الكرماني : < شعر > ما غبت عن القلب ولا عن عيني . . . ما بينكم وبيننا من بين < / شعر > غيره : < شعر > لا تحسب بالصلاة والصوم تنال . . . قرباً ودنواً من جمال وجلال فارق ظلم الطبع تكن متحداً . . . بالله وإلا كل دعواك محال < / شعر > غيره للحلاج : < شعر > إذا بلغ الصب الكمال من الهوى . . . وغاب عن المذكور في سطوة الذكر يشاهد حقاً حين يشهده الهوى . . . بأن صلاة العارفين من الكفر < / شعر > للشيخ نجم الدين بن إسرائيل : < شعر > الكون يناديك أما تسمعني . . . من ألف أشتاتي ومن فرقني أنظر أتراني منظراً معتبراً . . . ما فيّ سوى وجود من أوجدني < / شعر > وله : < شعر > ذرات وجود هي للحق شهود . . . أن ليس لموجود سوى الخلق وجود والكون وإن تكثرت عدته . . . منه إلى علاه يبده ويعود < / شعر > وله : < شعر > برئت إليك من قولي وفعلي . . . ومن ذاتي براءة مستقيل وما أنا في طراز الكون شيء . . . لأني مثل ظل مستحيل < / شعر > للعفيف التلمساني :
64
نام کتاب : مجموعة الرسائل والمسائل نویسنده : ابن تيمية جلد : 1 صفحه : 64