responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فلك النجاة في الإمامة والصلاة نویسنده : علي محمد فتح الدين الحنفي    جلد : 1  صفحه : 172


وفي تأريخ الخلفاء [1] ، وأرجح المطالب [2] وزاد : أخرجه ابن مردويه ، والديلمي ، وأخرج الطبراني في ( الأوسط ) و ( الصغير ) عن أم سلمة مرفوعا : " علي من القرآن ، والقرآن مع علي ، ولا يفترقان حتى يردا علي الحوض " .
في ( الصواعق المحرقة ، وتأريخ الخلفاء ، وكنز العمال ، والإتقان ، والشرف المؤبد ، وشرح المواقف ، وغيرها ) ، أخرج ابن سعد عن علي ( ع ) قال : والله ما نزلت آية إلا وقد علمت فيم نزلت ، وأين نزلت ، وعلى من نزلت ، إن ربي وهب لي قلبا عقولا ، ولسانا ناطقا [3] .
وأخرج هو ، وغيره عن أبي الطفيل قال : قال علي ( ع ) : " سلوني عن كتاب الله فإنه ليس من آية إلا وقد عرفت بليل نزلت أم بنهار ، أم في سهل أم جبل " [4] .
في كنز العمال عن علي ( ع ) أنه خطب الناس فحمد الله ، وأثنى عليه وصلى على نبيه ثم قال :
" معاشر الناس سلوني قبل أن تفقدوني " ، يقولها ثلاث مرات [5] .
في الصواعق : أخرج عن سعيد بن المسيب قال : لم يكن أحد من الصحابة يقول سلوني إلا علي [6] . وفي شرح ( العوارف ) قال علي ( ع ) : سلوني عما دون العرش [7] . ( أخرجه أحمد والبغوي ) . وفي كنز العمال وهو ( علي ) يقول : " سلوني قبل أن تفقدوني " فأني لا أسأل عن شئ دون العرش إلا أخبرت عنه . ( رواه ابن النجار ) [8] .
وكذا في الشرف المؤبد [9] .
وفي نهج البلاغة : فاسألوني قبل أن تفقدوني فوالذي نفسي بيده لا تسألوني عن شئ فيما بينكم وبين الساعة ( إلى أن قال ) إلا أنبأتكم [10] .
وفي الإتقان : فمنهم من رتبها على النزول ( وهو مصحف علي ) ، وفيه قال علي ( ع ) : لما مات رسول الله ( ص ) آليت أن لا آخذ على ردائي إلا لصلاة جمعة حتى أجمع القرآن . وفيه قال ابن حجر : وقد ورد أن علي جمع القرآن على ترتيب النزول عقب موت النبي ( ص ) ، ( أخرجه ابن أبي داود ) [11] . و ( كذا في الفتح ، وتأريخ الخلفاء ) وزاد : قال محمد بن سيرين لو أصيب ذلك الكتاب كان فيه العلم . وقال علي : رأيت كتاب الله تزاد فيه فحدثت نفسي أن لا ألبس ردائي إلا لصلاة حتى أجمعه . وقال ابن أبي جمرة عن علي ( ع ) : أنه قال : لو شئت أن أوقر سبعين بعيرا من تفسير أم القرآن لفعلت [12] .



[1] تأريخ الخلفاء ، ص 117 .
[2] أرجح المطالب ، ص 129 ، 236 .
[3] الصواعق ، ص 76 ، وتأريخ الخلفاء ، ص 126 ، وكنز العمال ، ج‌ 6 ، ص 396 ، والإتقان ، ج‌ 2 ، ص 187 ، والشرف المؤبد ، ص 113 ، وشرح المواقف ، ص 743 .
[4] كنز العمال ، ج‌ 1 ، ص 278 ، والشرف المؤبد ، ص 58 ، وأرجح المطالب ، ص 132 .
[5] كنز العمال ، ج‌ 7 ، ص 266 .
[6] الصواعق المحرقة ، ص 76 .
[7] شواهد النبوة ، ص 159 ، وتأريخ الخلفاء ، ص 116 ، وأرجح المطالب ، ص 125 .
[8] كنز العمال ، ج‌ 6 ، ص 405 .
[9] الشرف المؤبد ، ص 113 .
[10] نهج البلاغة ، ص 58 .
[11] الإتقان ، ج‌ 1 ، ص 59 ، 64 .
[12] فتح الباري ، ج‌ 4 ، ص 442 ، وتأريخ الخلفاء ، ص 126 .

172

نام کتاب : فلك النجاة في الإمامة والصلاة نویسنده : علي محمد فتح الدين الحنفي    جلد : 1  صفحه : 172
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست