نام کتاب : المستدرك على مجموع فتاوى شيخ الإسلام أحمد بن تيمية نویسنده : ابن تيمية جلد : 1 صفحه : 167
وغاية الخضر أن يكون عنده من الكشف ما هو جزء من أجزاء النبوة فكيف يكون أفضل من نبي ، فكيف بالرسول ؟ فكيف بأولي العزم ؟ [1][2] .
[1] هذا الفصل فيه زيادات كثيرة عما كان مفرقا في المجموع ، وموجز . وقد تقدم نقل حكم من سب نبيا إلخ . وحكم تفضيل الخضر . وإنما أعدت آخر الفتوى هنا لمناسبة ذكر الأولياء ومراتبهم ، وتكميل أفضلية الرسل والأنبياء على الأولياء الذين ليسوا بأنبياء . [2] مختصر الفتاوى 558 - 561 وإلى الفهارس العامة ج - 1 / 210 .
167
نام کتاب : المستدرك على مجموع فتاوى شيخ الإسلام أحمد بن تيمية نویسنده : ابن تيمية جلد : 1 صفحه : 167