وكان علمه به حضوره * منكشفاً دون ارتسام الصورة يعلم ما يغيض في الأرحام * وما يدبّ في دجى الظلام وما يخطّ قلم الخواطر * فيها وما يهجس في الضمائر
( 1 ) الرعد : 8 . ( 2 ) انظر القاموس المحيط 4 : 328 ، ولسان العرب 4 : 296 . ( 3 ) الأنعام : 38 .