حمداً لك اللّهمّ كاشف الظلم * ومنشئ العالم من كتم العدم حمداً بلا عدّ وحدّ وأمَد * وهل يحدّ حمد ذات لاتُحدّ
( 1 ) فإنّها القدر المتيقّن المقطوع بإرادته من قوله تعالى : ( إنّ الظنّ لا يغني من الحقّ شيئاً ) وقوله تعالى : ( إن هم إلاّ يظنّون ) وأمثاله ، وهي مورد هذه الآيات . ( 2 ) الكتم نقيض الإعلان . لسان العرب 12 : 506 .