responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نشأة الشيعة الإمامية نویسنده : نبيلة عبد المنعم داوود    جلد : 1  صفحه : 139


ويفسر الآية : ( وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا ) ( 1 بالولاية [2] .
ويفسر قوله تعالى : ( إن تتبعون إلا رجلا مسحورا انظر كيف ضربوا لك الأمثال فضلوا فلا يستطيعون سبيلا ) [3] أي لا يستطيعون إلى ولاية علي [4] .
ويفسر النعيم في قوله تعالى : ( ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم ) [5] بالولاية أيضا [6] .
ويفسر قوله تعالى : ( إلا الذين آمنوا وعلموا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر ) [7] قال تواصوا بالحق الولاية وأوصوا ذراريهم ومن خلفوا بالولاية والصبر عليها [8] .
أما قوله تعالى : ( وقفوهم انهم مسؤولون ) [9] قال : عن ولاية علي بن أبي طالب [10] .
ويفسر معنى الآية : ( لئن أشركت ليحبطن عملك ) [11] قال : لئن أشركت بولاية علي لنحبطن عملك [12] .
وقوله تعالى : ( فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا وقيل هذا


( 1 ) سورة الإسراء 17 : 73 .
[2] فرات : تفسير فرات ص 106 .
[3] سورة الإسراء 17 : 47 .
[4] فرات : تفسير فرات ص 107 .
[5] سورة التكاثر 102 : 8 .
[6] فرات تفسير فرات ص 230 .
[7] سورة العصر 103 : 3 .
[8] فرات : تفسير فرات ص 230 .
[9] سورة الصافات 37 : 24 .
[10] فرات : تفسير فرات ص 130 وانظر في تفسير هذه الآية الفضل بن شاذان : إيضاح دفائن النواصب ص 11 ، جعفر النقدي : ذخائر القيامة ص 25 ، الأردبيلي : باب النجاة ص 48 ، محمد حسن المظفر : دلائل الصدق ج 2 ص 96 .
[11] سورة الزمر 39 : 65 .
[12] فرات : تفسير فرات ص 133 .

139

نام کتاب : نشأة الشيعة الإمامية نویسنده : نبيلة عبد المنعم داوود    جلد : 1  صفحه : 139
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست