responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 429


( قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ قَتَلُواْ أوْلاَدَهُمْ سَفَهَا بِغَيْرِ عِلْم وَحَرَّمُواْ مَا رَزَقَهُمُ اللَّهُ افْتِراءً عَلَى اللَّهِ قَدْ ضَلُّواْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ ) . ( 1 ) ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إذَا جائَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أن لاَّ يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلاَ يَسْرِقْنَ وَلاَ يَزْنِينَ وَلاَ يَقْتُلْنَ أوْلَدَهُنَّ وَلاَ يَأْتِينَ بِبُهْتَان يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أيْدِيهِنَّ وَأرْجُلِهِنَّ وَلاَ يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوف فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) . ( 2 ) ( وَلاَ تَقْتُلُواْ أوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إمْلاَق نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإيَّاكُمْ إنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطًْأ كَبِيرًا ) ( 3 ) . ( 4 ) ج - الفَحشاء الكتاب ( وَإذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً قَالُواْ وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَآءَنَا وَاللَّهُ أمَرَنَا بِهَا قُلْ إنَّ اللَّهَ لاَ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ أتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ ) . ( 5 ) ( قُلْ إنَّمَا حَرَّمَ رَبِّىَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِْثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأن تُشْرِكُواْ بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِى سُلْطَنًا وَأن تَقُولُواْ عَلَى اللَّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ ) . ( 6 ) الحديث 1206 . الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) - لَمّا سُئِلَ عَنِ الفَواحِشِ ما ظَهَرَ مِنها وما بَطَنَ - : ما


1 . الأنعام : 140 . 2 . الممتحنة : 12 . 3 . الإسراء : 31 وراجع الأنعام : 151 . 4 . روى الطبريّ في تفسيره : 9 / الجزء 15 / 78 عن ابن عبّاس أنّ الإملاق الفقر ، وروي : قتلوا أولادهم خشية الفقر ، ونحوه عن قتادة والسدي وابن جريج والضحّاك . وفي الدرّ المنثور : 5 / 278 روي ذلك عن قتادة وقال : كان أهل الجاهليّة يقتلون البنات خشية الفاقة . وقال في مجمع البيان : 6 / 637 : أي بناتكم ، خوف فقر وعجز عن النفقة عليهنّ ، وراجع ص 235 / 1143 . 5 . الأعراف : 28 . 6 . الأعراف : 33 وراجع الأنعام : 151 .

429

نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 429
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست