responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 413


< فهرس الموضوعات > ج - جعل الجنّ شركاء للهِِ < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > د - جعل النّسب بين الله والجنّ < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > ه‌ - تحريم بعض الأنعام < / فهرس الموضوعات > ج - جَعلُ الجِنِّ شُرَكاءَ للهِِ ( وَجَعَلُواْ لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُواْ لَهُ بَنِينَ وَبَنَات بِغَيْرِ عِلْم سُبْحَانَهُ وَتَعاَلَى عَمَّا يَصِفُونَ ) . ( 1 ) ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلَئِكَةِ أهَؤُلاَءِ إيَّاكُمْ كَانُواْ يَعْبُدُونَ * قَالُواْ سُبْحَانَكَ أنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِم بَلْ كَانُواْ يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أكْثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ ) . ( 2 ) د - جَعلُ النَّسَبِ بَينَ اللهِ وَالجِنِّ ( وَجَعَلُواْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ ) ( 3 ) . ( 4 ) ه‌ - تَحريمُ بَعضِ الأَنعامِ الكتاب ( قُلْ أرَءَيْتُم مَّا أنزَلَ اللَّهُ لَكُم مِّن رِّزْق فَجَعَلْتُم مِّنْهُ حَرَامًا وَحَلَلاً قُلْ آللَّهُ أذِنَ لَكُمْ أمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ ) . ( 5 ) ( فَكُلُواْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلَلاً طَيِّبًا وَاشْكُرُواْ نِعْمَتَ اللَّهِ إن كُنتُمْ إيَّاهُ تَعْبُدُونَ * إنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنزِيرِ وَمَآ أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِى فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغ وَلاَ عَاد فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ


1 . الأنعام : 100 . 2 . سبأ : 40 و 41 . 3 . الصافّات : 158 . 4 . اختلفت أقوال المفسّرين في تعيين هذا النسب ؛ فابن عبّاس يذهب إلى أنّها تختصّ بثلاثة أحياء من قريش وهم : سليم ، وخزاعة ، وجهينة ، حيث يقولون : صاهر إلى كرام الجنّ . ونُقل عن ابن عبّاس أيضًا : زعم أعداء الله أنّه تبارك وتعالى وإبليس أخوان . وطبقًا لنقل بعض المفسّرين أنّ جماعة من العرب يعتبرون الجنّ ملائكة ، وأنّ الملائكة هم بنات الله ! لكن الذي يقوى في النظر هو أنّ الآية عامّة وهي تشمل كلّ العلاقات حتّى العلاقة النسبيّة ، راجع الدرّ المنثور : 7 / 133 وتفسير الطبريّ : 12 / الجزء 23 / 108 والميزان في تفسير القرآن : 17 / 173 وتفسير نمونه : 19 / 174 وص 222 / 1129 . 5 . يونس : 59 .

413

نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 413
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست