responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 411


< فهرس الموضوعات > 5 / 2 دين الجاهليّة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > أ - عبادة غير الله < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > ب - جعل الولد للهِِ < / فهرس الموضوعات > 5 / 2 الجاهليّة الأُولى دينُ الجاهِلِيَّةِ أ - عِبادَةُ غَيرِ اللهِ ( وَاتَّخَذُواْ مِن دُونِهِ آلِهَةً لاَّ يَخْلُقُونَ شَيًْئا وَهُمْ يُخْلَقُونَ وَلاَ يَمْلِكُونَ لأَِنفُسِهِمْ ضَرًّا وَلاَ نَفْعًا وَلاَ يَمْلِكُونَ مَوْتًا وَلاَ حَيَاةً وَلاَ نُشُورًا ) . ( 1 ) راجع : الأعراف : 191 - 195 ، سبأ : 22 .
ب - جَعلُ الوَلَدِ للهِِ الكتاب ( وَيُنذِرَ الَّذِينَ قَالُواْ اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا * مَّا لَهُم بِهِى مِنْ عِلْم وَلاَ لآَبائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أفْوَاهِهِمْ إن يَقُولُونَ إلاَّ كَذِبًا ) ( 2 ) . ( 3 ) ( وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَنَاتِ سُبْحَانَه وَلَهُم مَّا يَشْتَهُونَ ) . ( 4 ) ( أفَأَصْفَاكُمْ رَبُّكُم بِالْبَنِينَ وَاتَّخَذَ مِنَ الْمَلَئِكَةِ إنَاثًا إنَّكُمْ لَتَقُولُونَ قَوْلاً عَظِيمًا ) . ( 5 ) ( أمْ لَهُ الْبَنَتُ وَلَكُمُ الْبَنُونَ ) . ( 6 ) ( أفَرَأيْتُمُ اللاتَ وَالْعُزَّى * وَمَناةَ الثَّالِثَةَ الأُخْرَى * ألَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الأُنثَى * تِلْكَ إذًا قِسْمَةٌ


1 . الفرقان : 3 . 2 . الكهف : 4 و 5 . 3 . قال العلاّمة الطباطبائي ( قدس سره ) : قوله تعالى : ( وَيُنذِرَ الَّذِينَ قَالُواْ اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا ) وهم عامّة الوثنيّين القائلين بأنّ الملائكة أبناء أو بنات له ، وربّما قالوا بذلك في الجنّ والمصلحين من البشر ، والنصارى القائلين بأنّ المسيح ابن الله ، وقد نسب القرآن إلى اليهود أنّهم قالوا : عزير ابن الله ( الميزان في تفسير القرآن : 13 / 238 وراجع تفسير القمّي : 2 / 30 وتفسير الطبريّ : 9 / الجزء 15 / 193 والدرّ المنثور : 3 / 334 ) . 4 . النحل : 57 . 5 . الإسراء : 40 . 6 . الطور : 39 .

411

نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 411
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست