responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 365


مِن غَيرِ عَجَب ، وَالصُّبحَةَ ( 1 ) مِن غَيرِ سَهَر . ( 2 ) 979 . الإمام عليّ ( عليه السلام ) : لا يَجتَرِئُ عَلَى اللهِ إلاّ جاهِلٌ شَقِيٌّ . ( 3 ) 980 . عنه ( عليه السلام ) : الجاهِلُ مَن أطاعَ هَواهُ في مَعصِيَةِ رَبِّهِ . ( 4 ) 981 . عنه ( عليه السلام ) : الجاهِلُ لا يَرعَوي . ( 5 ) 982 . عنه ( عليه السلام ) : الجاهِلُ مَنِ انخَدَعَ لِهَواهُ وغُرورِهِ . ( 6 ) 983 . عنه ( عليه السلام ) : الجاهِلُ مَن خَدَعَتهُ المَطالِبُ . ( 7 ) 984 . عنه ( عليه السلام ) : إنَّمَا الجاهِلُ مَنِ استَعبَدَتهُ المَطالِبُ . ( 8 ) 985 . عنه ( عليه السلام ) : غُرورُ الجاهِلِ بِمُحالاتِ الباطِلِ . ( 9 ) 986 . عنه ( عليه السلام ) : العاقِلُ يَعتَمِدُ عَلى عَمَلِهِ ، الجاهِلُ يَعتَمِدُ عَلى أمَلِهِ . ( 10 ) 987 . عنه ( عليه السلام ) : الجاهِلُ يَعتَمِدُ عَلى أمَلِهِ ، ويُقَصِّرُ في عَمَلِهِ . ( 11 ) 988 . عنه ( عليه السلام ) : الجاهِلُ يَميلُ إلى شِكلِهِ . ( 12 )


1 . الصُّبْحَة : النوم أوّل النهار ، لأنّه وقت الذِّكر ثمّ وقت طلب الكسب ( النهاية : 3 / 7 ) . 2 . الزهد لابن المبارك : 96 / 283 عن عمران الكوفي ، البداية والنهاية : 2 / 91 عن عكرمة وراجع حلية الأولياء : 5 / 73 . 3 . نهج البلاغة : الكتاب 53 ، خصائص الأئمّة ( عليهم السلام ) : 123 ، بحار الأنوار : 100 / 47 / 9 . 4 . غرر الحكم : 1748 ، عيون الحكم والمواعظ : 23 / 167 . 5 . غرر الحكم : 640 ، عيون الحكم والمواعظ : 32 / 552 . 6 . غرر الحكم : 1285 ، عيون الحكم والمواعظ : 47 / 1181 . 7 . غرر الحكم : 1190 . 8 . غرر الحكم : 3864 ، عيون الحكم والمواعظ : 177 / 3651 . 9 . غرر الحكم : 391 ، عيون الحكم والمواعظ : 349 / 5922 . 10 . غرر الحكم : 1240 ، عيون الحكم والمواعظ : 18 / 23 و 24 . 11 . غرر الحكم : 1967 ، عيون الحكم والمواعظ : 59 / 1498 . 12 . غرر الحكم : 327 ، عيون الحكم والمواعظ : 39 / 863 .

365

نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 365
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست