responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 324


بِحِلمِكَ ، وقاتِل هَواكَ بِعَقلِكَ . ( 1 ) 816 . عنه ( عليه السلام ) : الحَذَرَ الحَذَرَ أيُّهَا المُستَمِعُ ! وَالجِدَّ الجِدَّ أيُّهَا العاقِلُ ! ولا يُنَبِّئُكَ مِثلُ خَبير . ( 2 ) 817 . عنه ( عليه السلام ) : لَقَد أخطَأَ العاقِلُ اللاّهِي الرُّشدَ ، وأصابَهُ ذُو الاِجتِهادِ وَالجِدِّ . ( 3 ) 818 . عنه ( عليه السلام ) : حَقٌّ عَلَى العاقِلِ العَمَلُ لِلمَعادِ وَالاِستِكثارُ مِنَ الزّادِ . ( 4 ) 819 . عنه ( عليه السلام ) : حَقٌّ عَلَى العاقِلِ أن يَستَديمَ الاِستِرشادَ ويَترُكَ الاِستِبدادَ . ( 5 ) 820 . عنه ( عليه السلام ) : يَنبَغي لِلعاقِلِ أن لا يَخلُوَ في كُلِّ حالَة عَن طاعَةِ رَبِّهِ ومُجاهَدَةِ نَفسِهِ . ( 6 ) 821 . عنه ( عليه السلام ) : يَنبَغي لِلعاقِلِ أن يَكتَسِبَ بِمالِهِ المَحمَدَةَ ، ويَصونَ نَفسَهُ عَنِ المَسأَلَةِ . ( 7 ) 822 . عنه ( عليه السلام ) : يَنبَغي لِلعاقِلِ أن يُكثِرَ مِن صُحبَةِ العُلَماءِ وَالأَبرارِ ، ويَجتَنِبَ مُقارَنَةَ الأَشرارِ وَالفُجّارِ . ( 8 ) 823 . عنه ( عليه السلام ) : يَنبَغي لِلعاقِلِ إذا عَلَّمَ أن لا يَعنُفَ ، وإذا عُلِّمَ أن لا يَأنَفَ . ( 9 )


1 . نهج البلاغة : الحكمة 424 ، روضة الواعظين : 460 وفيه " العقل حسام قاطع ، قاتل هواك بعقلك " فقط ، بحار الأنوار : 1 / 95 / 33 ؛ جواهر المطالب : 2 / 165 / 157 وفيه " عقلك " بدل " خُلُقك " . 2 . غرر الحكم : 2610 . 3 . غرر الحكم : 7401 ، عيون الحكم والمواعظ : 406 / 6882 وفيه " الغافل " بدل " العاقل " . 4 . غرر الحكم : 4924 ، عيون الحكم والمواعظ : 232 / 4451 . 5 . غرر الحكم : 4923 ، عيون الحكم والمواعظ : 233 / 4460 . 6 . غرر الحكم : 10922 ، عيون الحكم والمواعظ : 555 / 10224 . 7 . غرر الحكم : 10942 ، عيون الحكم والمواعظ : 552 / 10172 . 8 . غرر الحكم : 10949 ، عيون الحكم والمواعظ : 555 / 10232 . 9 . غرر الحكم : 10954 ، عيون الحكم والمواعظ : 552 / 10182 .

324

نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 324
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست