responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 219


وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِها أُوْلَئِكَ كَالأَْنْعَامِ بَلْ هُمْ أضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ ) . ( 1 ) ( وَيَجْعَلُ الرّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ ) . ( 2 ) ( وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ أعْمَى فَهُوَ فِي الآَخِرَةِ أعْمَى وَأضَلُّ سَبِيلاً ) . ( 3 ) ( أُفّ لَّكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أفَلاَ تَعْقِلُونَ ) . ( 4 ) ( وَقَالُواْ لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أصْحَبِ السَّعِيرِ ) . ( 5 ) ( وَالَّذِينَ كَفَرُواْ لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ لاَ يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُواْ وَلاَ يُخَفَّفُ عَنْهُم مِّنْ عَذَابِهَا كَذَ لِكَ نَجْزِى كُلَّ كَفُور * وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَلِحًا غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ أوَ لَمْ نُعَمِّرْكُم مَّا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَن تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُواْ فَمَا لِلظَّالِمِينَ مِن نَّصِير ) . ( 6 ) ( أمْ تَحْسَبُ أنَّ أكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أوْ يَعْقِلُونَ إنْ هُمْ إلاَّ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أضَلُّ سَبِيلاً ) . ( 7 ) راجع : البقرة : 44 و 76 ، آل عمران : 65 ، يونس : 16 ، العنكبوت : 35 و 43 ، الصافّات : 138 ، فاطر : 37 ، الجاثية : 23 ، الأحقاف : 26 .
الحديث 207 . رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : اِستَرشِدُوا العَقلَ تَرشُدوا ، ولا تَعصوهُ فَتَندَموا . ( 8 ) 208 . الإمام عليّ ( عليه السلام ) : مَن عَجَزَ عَن حاضِرِ لُبِّهِ فَهُوَ عَن غائِبِهِ أعجَزُ . ( 9 ) 209 . عنه ( عليه السلام ) : العاقِلُ يَتَّعِظُ بِالأَدَبِ ، وَالبَهائِمُ لا تَرتَدِعُ إلاّ بِالضَّربِ . ( 10 )


1 . الأعراف : 179 . 2 . يونس : 100 . 3 . الإسراء : 72 . 4 . الأنبياء : 67 . 5 . الملك : 10 . 6 . فاطر : 36 و 37 . 7 . الفرقان : 44 . 8 . كنز الفوائد : 2 / 31 ، بحار الأنوار : 1 / 96 / 41 . 9 . غرر الحكم : 8209 ، عيون الحكم والمواعظ : 445 / 7812 وفيه " لم ينفعه " بدل " عجز " . 10 . غرر الحكم : 10352 ، عيون الحكم والمواعظ : 143 / 3205 .

219

نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 219
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست