responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منتخب الأنوار المضيئة نویسنده : السيد بهاء الدين النجفي    جلد : 1  صفحه : 225


وبالطريق المذكور ، يرفعه إلى الحسين بن الفضل ( 1 ) قال : وردت العراق وعملت ( 2 ) على أني لا أخرج إلا عن ( 3 ) بينة من أمري ونجاح من حوائجي ، ولو احتجت أن أقيم فيها [ حتى أتصدق ] ( 4 ) .
قال : وفي خلال ذلك [ يضيق ] ( 5 ) صدري بالمقام وأخاف أن يفوتني الحج .
قال : فجئت يوما إلى محمد بن أحمد ( 6 ) - وهو السفير يومئذ - أتقاضاه .


1 - بزيادة " الهماني " الإرشاد ، وكذا كشف الغمة عن الإرشاد . والظاهر أنه مصحف من " اليماني " ، وأن الصواب في اسمه أيضا " الحسن " كما في المصادر غيرهما ، ففي الكافي : " الحسن بن الفضل بن زيد اليماني " وكذا البحار عن الغيبة ، وفي الغيبة : 171 : " الحسن بن المفضل بن يزيد اليماني " . وفي إعلام الورى عن الكليني : " الحسن بن الفضل بن يزيد اليماني " . وفي كمال الدين : " الحسن بن الفضل اليماني " . ويأتي في ص 297 في رواية كمال الدين : أن ممن رأى القائم ( عليه السلام ) ووقف على معجزاته من غير الوكلاء ، من اليمن : الفضل بن يزيد ، والحسن ابنه . 2 - " وعلمت " أ . 3 - " على " ب ، ح . 4 - ما بين المعقوفين أثبتناه من الإرشاد . وأتصدق - هنا - : أي أسأل الصدقة ، قال في المصباح المنير : 459 نقلا عن ابن قتيبة : " ومما تضعه العامة غير موضعه ، قولهم : هو يتصدق : إذا سأل ، وذلك غلط ، إنما المتصدق : المعطي " . 5 - أثبتناه من الكافي والإرشاد . وفي النسخ : " ضيق " . 6 - لعله أبو جعفر محمد بن أحمد بن جعفر القمي العطار . انظر ص 203 الهامش رقم 3 .

225

نام کتاب : منتخب الأنوار المضيئة نویسنده : السيد بهاء الدين النجفي    جلد : 1  صفحه : 225
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست