responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المحاسن والمساوئ نویسنده : الشيخ أبو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 479


ابن عباد المهلبي ، قال : حدثنا سعد [ سعيد ] بن عبد الله ، عن هلال بن عبد الرحمان ، عن علي بن زيد بن جدعان ، عن سعيد بن المسيب ، عن عبد الرحمان بن سمرة ، قال : كنا عند رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يوما ، فقال : " إني رأيت البارحة عجائب " قال : فقلنا :
يا رسول الله وما رأيت ؟ حدثنا به فداك أنفسنا وأهلونا وأولادنا ، فقال : " رأيت رجلا من أمتي وقد أتاه ملك الموت . . . إلى أن قال : ورأيت رجلا من أمتي انتهى إلى أبواب الجنة ، كلما انتهى إلى باب أغلق دونه ، فجاءته شهادة أن لا إله إلا الله صادقا بها ففتحت له الأبواب ودخل الجنة " .
9 - أصول الكافي ج 3 ص 27 باب الإخلاص ح 6 :
بإسناده ، عن سفيان بن عيينة ، عن السدي ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : " ما أخلص العبد الإيمان بالله عز وجل أربعين يوما - أو قال : ما أجمل عبد ذكر الله عز وجل أربعين يوما - إلا زهده الله عز وجل في الدنيا ، وبصره داءها ودواءها ، فأثبت الحكمة في قلبه ، وأنطق بها لسانه ، ثم تلا : * ( إن الذين اتخذوا العجل سينالهم غضب من ربهم وذلة في الحياة الدنيا وكذلك نجزي المفترين ) * ، فلا ترى صاحب بدعة إلا ذليلا ، ومفتريا على الله عز وجل وعلى رسوله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وعلى أهل بيته صلوات الله عليهم إلا ذليلا " .
10 - أمالي الطوسي ج 2 ص 201 مجلس 16 ربيع الأول :
جماعة عن أبي المفضل ، عن الليث بن محمد العنبري ، عن أحمد بن عبد الصمد بن مزاحم ، عن خاله أبي الصلت الهروي ، قال : كنت مع الرضا ( عليه السلام ) لما دخل نيسابور وهو راكب بغلة شهباء وقد خرج علماء نيسابور في استقباله ، فلما صار إلى المربعة تعلقوا بلجام بغلته ، وقالوا : يا ابن رسول الله ، حدثنا بحق آبائك الطاهرين حديثا عن آبائك صلوات الله عليهم أجمعين ، فأخرج رأسه من الهودج وعليه مطرف خز ، فقال : " حدثني أبي موسى بن جعفر ، عن أبيه جعفر بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين ، عن أبيه الحسين سيد شباب

479

نام کتاب : معجم المحاسن والمساوئ نویسنده : الشيخ أبو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 479
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست