( بحذف الإسناد ) قال : ما رأيت أحدا كان أرحم بالعيال من رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ، كان إبراهيم مسترضعا في عوالي المدينة ، وكان ينطلق ونحن معه فيدخل البيت ، وإنه ليدخن ، وكان ظئره قينا فيأخذه فيقبله ، ثم يرجع قال عمرو : فلما توفي إبراهيم قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) : " إن إبراهيم ابني ، وإنه مات في الثدي ، وإن له لظئرين يكملان رضاعة في الجنة " . أخرجه مسلم . 29 - إحياء العلوم ج 2 ص 41 : قال ( أي رسول الله ) ( عليه السلام ) : " خيركم خيركم لنسائه ، وأنا خيركم لنسائي " . وفي المغني : أخرجه النسائي والترمذي وصححه . راجع عنوان : " الأولى فالأولى في الإنفاق " في حرف الألف ، وعنوان : " تضييع من يعول " في حرف الضاد .