responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المحاسن والمساوئ نویسنده : الشيخ أبو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 397


وأنه لا إسراف في ذلك " .
ونقله عنه في " البحار " ج 93 ص 317 .
20 - بحار الأنوار ج 75 ص 208 نقلا عن " كشف الغمة " :
قال أبو حنيفة لأبي عبد الله الصادق ( عليه السلام ) : ما أصبرك على الصلاة . . . فساق الحديث إلى أن قال : قال ( عليه السلام ) : " والله ينزل الرزق على قدر المؤونة . . . " .
21 - غرر الحكم ( على ما في تصنيفه ) ص 405 :
مما ورد عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) :
" عليك بلزوم الحلال ، وحسن البر بالعيال ، وذكر الله في كل حال " .
22 - " كل امرئ مسؤول عما ملكت يمينه وعياله " .
23 - " من أساء إلى أهله لم يتصل به تأميل " .
24 - " من سعادة المرء أن يضع معروفه عند أهله " .
25 - " لا يكن أهلك وذو ودك أشقى الناس بك " .
كتب أهل السنة :
26 - جامع الأصول ( جامع الصحاح الست لهم ) ج 1 ص 350 :
بحذف الإسناد : قال النبي ( صلى الله عليه وسلم ) : " خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي ، وإذا مات صاحبكم فدعوه " .
أخرجه الترمذي مسندا ومرسلا عن عروة .
27 - وفي ج 4 ص 414 :
بحذف الإسناد قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) : " أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا ، وخياركم خياركم لأهله " .
أخرجه الترمذي . وأخرج أبو داود إلى قوله : " خلقا " .
28 - وفي ج 12 ص 24 - 25 :

397

نام کتاب : معجم المحاسن والمساوئ نویسنده : الشيخ أبو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 397
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست