responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معارج اليقين في أصول الدين نویسنده : الشيخ محمد السبزواري    جلد : 1  صفحه : 92


تقدم من ذنبه وما تأخر ، فإذا كان يوم القيامة نصب له منبر بحذاء منبر رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حتى يفرغ الله تعالى من حساب عباده .
( 146 / 8 ) حدثنا الحسين بن إبراهيم بن تاتانة ( رحمه الله ) قال : حدثنا علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، عن حمزة بن حمران قال : قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : يقتل حفدتي [1] بأرض خراسان في مدينة يقال لها : طوس ، من زاره فيها [2] عارفا بحقه أخذته بيدي يوم القيامة وأدخلته الجنة وإن كان من أهل الكبائر قال : جعلت فداك وما عرفان حقه ؟
قال : تعلم أنه إمام مفترض الطاعة غريب شهيد ، من زاره عارفا بحقه أعطاه الله تعالى أجر سبعين شهيد ممن استشهد بين يدي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) على حقيقة .
( 197 / 9 ) حدثنا علي بن أحمد بن موسى ( رحمه الله ) قال : حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي ، عن أحمد بن محمد بن صالح الرازي ، عن حمدان الديواني قال : قال الرضا ( عليه السلام ) : من زارني على بعد داري أتيته يوم القيامة في ثلاثة مواطن حتى أخلصه من أهوالها : إذا تطايرت الكتب يمينا وشمالا ، وعند الصراط ، وعند الميزان .
( 148 / 10 ) حدثنا محمد بن إبراهيم بن إسحاق ( رحمه الله ) قال : حدثنا عبد العزيز بن يحيى قال : حدثنا محمد بن زكريا قال : حدثنا محمد بن عمارة ، عن أبيه ، عن الصادق ( عليه السلام ) ، عن أبيه ، عن آبائه ( عليهم السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ستدفن بضعة مني بأرض خراسان


8 - الفقيه 2 : 350 / 1607 ، أمالي الصدوق : 105 / 8 .
[1] كذا ، وهو كما في المصادر ، ولعل الأنسب : حفيدي .
[2] في نسخة ع وث : إليها . 9 - كامل الزيارات : 304 / 4 ، الفقيه 2 : 350 / 1606 ، عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) 2 : 255 / 2 ، الخصال : 167 / 220 ، المقنعة : 74 ، التهذيب 6 : 85 / 169 ، مصباح الزائر ( مخطوط ) : 293 . 10 - الفقيه 2 : 351 / 1611 ، أمالي الصدوق : 60 / 6 .

92

نام کتاب : معارج اليقين في أصول الدين نویسنده : الشيخ محمد السبزواري    جلد : 1  صفحه : 92
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست