نام کتاب : معارج اليقين في أصول الدين نویسنده : الشيخ محمد السبزواري جلد : 1 صفحه : 79
عبد الله ( عليه السلام ) بشط الفرات كان كمن زار الله فوق عرشه . ( 109 / 10 ) عن أبي الحسن الماضي ( عليه السلام ) قال : من زار قبر الحسين بن علي ( عليه السلام ) عارفا بحقه غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر . ( 110 / 11 ) عن هارون بن خارجة قال : قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : أنهم يروون أن من زار قبر الحسين ( عليه السلام ) كانت له حجة وعمرة ، قال : من زاره والله عارفا بحقه غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر . ( 111 / 12 ) عن الحسين بن محمد القمي قال : قال أبو الحسن علي بن موسى بن جعفر ( عليه السلام ) : أدنى ما يثاب به زائر أبي عبد الله ( عليه السلام ) بشط الفرات إذا عرف حقه وحرمته وولايته أن يغفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر . ( 112 / 13 ) عن الحسين بن محمد القمي قال : قال أبو الحسن ( عليه السلام ) : من أتى قبر أبي عبد الله عارفا بحقه غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر . ( 113 / 14 ) عن الحسن بن الجهم قال : قلت لأبي الحسن ( عليه السلام ) : ما تقول في زيارة قبر الحسين ( عليه السلام ) ؟ فقال لي : ما تقول أنت ؟ فقلت : يقول بعضنا حجة وبعضنا عمرة ، فقال : عمرة مبرورة . ( 114 / 15 ) عن إبراهيم بن هارون قال : سأل رجل أبا عبد الله