responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معارج اليقين في أصول الدين نویسنده : الشيخ محمد السبزواري    جلد : 1  صفحه : 147


أكثر من سبعين ألف ذنب فلا خير فيه .
( 325 / 11 ) قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : إن لكل شئ دواء ، ودواء الذنوب الاستغفار .
( 326 / 12 ) وقال ( عليه السلام ) : لا كبيرة مع الاستغفار ، ولا صغيرة مع الاصرار .
( 327 / 13 ) وقال جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده ، عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : من استغفر الله بعد العصر سبعين مرة ، غفر الله له ذنوبه سبعين سنة .
( 328 / 14 ) وقال ( عليه السلام ) : من أكثر الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ، ومن كل ضيق مخرجا ، ويرزقه من حيث لا يحتسب .
( 329 / 15 ) وقال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : أفضل العلم لا إله إلا الله ، وأفضل الدعاء الاستغفار ثم تلا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
( فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذنبك ) [1] .
( 330 / 16 ) وقال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ما أصر من استغفر الله ، وإن عاد في اليوم سبعين مرة .
( 331 / 17 ) وقال ( عليه السلام ) : إنه ليغان على قلبي حق استغفر في اليوم مائة مرة .


11 - الأشعثيات : 228 ، الكافي 2 : 318 / 8 ، ثواب الأعمال : 197 / 1 ، مكارم الأخلاق : 313 . 12 - الكافي 2 : 219 / 1 ، مشكاة الأنوار : 156 ، شهاب الأخبار : 343 / 619 . 13 - الفردوس بمأثور الخطاب 3 : 561 / 5760 ( بتفاوت يسير ) . 14 - الأشعثيات : 228 ، دعوات الراوندي : 86 / 219 ، إحياء علوم الدين 1 : 311 . 15 - فردوس الأخبار 1 : 431 / 1417 .
[1] محمد ( صلى الله عليه وآله ) 47 : 19 . 16 - شهاب الأخبار : 332 / 573 ، الأداب ( للبيهقي ) : 518 / 1172 ، إحياء علوم الدين 1 : 312 . 17 - صحيح مسلم 4 : 2075 / 2702 ، سنن أبي داود 2 : 84 / 1515 ، مسند أحمد 2 : 45 ، الزهد ( للشيباني ) : 20 / 33 ، الأداب ( للبيهقي ) : 516 / 1166 . 18 - الأشعثيات : 228 . 19 - أمالي المفيد : 771 / 1 ، أمالي الطوسي 1 : 195 . 20 - ورام 1 : 18 . 21 - المحاسن : 30 / 16 ، الكافي 2 : 336 / 6 ، مكارم الأخلاق : 314 .

147

نام کتاب : معارج اليقين في أصول الدين نویسنده : الشيخ محمد السبزواري    جلد : 1  صفحه : 147
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست