responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معارج اليقين في أصول الدين نویسنده : الشيخ محمد السبزواري    جلد : 1  صفحه : 123


ونور القرآن ( قل هو الله أحد ) .
( 229 / 17 ) وقال ( عليه السلام ) : من قرأ سورة ( قل هو الله أحد ) مائة مرة في صلاة أو غيرها كتب الله له براءة من النار .
( 230 / 18 ) وقال ( صلى الله عليه وآله ) : من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدع أن يقرأ في دبر الفريضة ب‌ ( قل هو الله أحد ) ، فإنه من قرأها جمع له خير الدنيا والآخرة ، وغفر له ولوالديه وما ولدا .
( 231 / 19 ) عن عيسى بن عبد الله ، عن أبيه ، عن جده عن علي ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من قرأ ( قل هو الله أحد ) مائة مرة حين يأخذ مضجعه غفر الله له ذنوب خمسين سنة .
( 232 / 20 ) عن السكوني ، عن جعفر بن محمد ( عليه السلام ) قال :
إن النبي ( صلى الله عليه وآله ) صلى على سعد بن معاذ فقال ؟ لقد وافى من الملائكة تسعون ألف ملك وفيهم جبرائيل ( عليه السلام ) يصلون عليه فقلت له :
يا جبرائيل بما استحق صلاتكم عليه ؟ فقال بقراءة ( قل هو الله أحد ) قائما وقاعدا ، وراكبا وماشيا ، وذاهبا وجائيا .
( 233 / 21 ) قال أبو هريرة : قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : من قرأ ( قل هو الله أحد ) نظر الله إليه ألف نظرة بالآية الأولى ، وبالآية الثانية استجاب الله له ألف دعوة ، وبالآية الثالثة أعطاه الله ألف مسألة ، وبالآية الرابعة قض الله له ألف حاجة كل حاجة خير من الدنيا والآخرة .


17 - الجامع الصغير 2 : 635 / 8949 . 18 - الكافي 2 : 455 / 11 ، ثواب الأعمال : 156 / 4 ، مجمع البيان 5 : 561 ، دعوات الراوندي : 216 / 583 . 19 - الكافي 2 : 454 / 4 ، التوحيد : 94 / 12 ، أمالي الصدوق : 21 / 3 ، ثواب الأعمال : 156 / 5 ، مجمع البيان 5 : 561 ، مكارم الأخلاق : 288 . 20 - الكافي 2 : 455 / 13 ، التوحيد : 95 / 13 ، أمالي الصدوق : 323 / 5 ، ثواب الأعمال : 156 / 6 ، أمالي الطوسي 2 : 52 ، مجمع البيان 5 : 561 ، دعوات الراوندي : 216 / 584 . 21 - عنه بحار الأنوار 92 : 350 / 21 .

123

نام کتاب : معارج اليقين في أصول الدين نویسنده : الشيخ محمد السبزواري    جلد : 1  صفحه : 123
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست