responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مصباح الهداية في إثبات الولاية نویسنده : السيد علي البهبهاني    جلد : 1  صفحه : 156


< فهرس الموضوعات > منها خبر الراية في غزوة خيبر < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > منها خبر الراية في غزوة خيبر < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > منها خبر أنا مدينة العلم وعلي بابها < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > منها قوله صلى الله عليه وآله وسلم أقضى وأعلم أمتي علي بن أبي طالب عليه السلام < / فهرس الموضوعات > توفي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو عنه راض ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " أنت مني وأنا منك " . [1] الثالث والعشرون : ومن الجمع بين الصحاح الستة - من الباب أيضا - من سنن أبي داود ، وصحيح الترمذي ، قال : عن عمران بن الحصين ، قال :
بعث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم سرية واستعمل عليهم عليا ، فلما غنموا أصاب علي عليه السلام من السبي جارية ، فتعاقدوا أن يخبروا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فلما أخبروه أعرض عنهم ، ثم أقبل عليهم - والغضب يعرف في وجهه - فقال : " وما تريدون من علي ؟ إن عليا مني وأنا منه " . [2] الرابع والعشرون - ومن الباب أيضا - من سنن أبي داود ، وصحيح الترمذي ، قال : عن أبي جنادة : إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال : " علي مني وأنا من علي ، ولا يؤدي عني إلا أنا أو علي " . [3] ومنها : قوله صلى الله عليه وآله وسلم في غزوة خيبر : " لا عطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله " وقد أعطاها عليا عليه السلام وهو مما تواترت فيه روايات الفريقين ، [4] ولم ينكره أحد من المسلمين .
ومنها : قوله صلى الله عليه وآله وسلم : " أنا مدينة العلم وعلي بابها ، فمن أراد العلم فليأت الباب " وهو أيضا من المتواترات التي لم ينكرها أحد . [5] ومنها : قوله صلى الله عليه وآله وسلم : " إن أقضى أمتي علي بن أبي طالب ، وأعلم أمتي



[1] غاية المرام ص 458 .
[2] غاية المرام ص 458 .
[3] غاية المرام ص 458 .
[4] غاية المرام ص 465 - 471 .
[5] غاية المرام ص 520 - 523 .

156

نام کتاب : مصباح الهداية في إثبات الولاية نویسنده : السيد علي البهبهاني    جلد : 1  صفحه : 156
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست