responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : محاكمات الخلفاء وأتباعهم نویسنده : الدكتور جواد جعفر الخليلي    جلد : 1  صفحه : 23


< فهرس الموضوعات > 51 - السعيد من أحب عليا ، والشقي من أبغض عليا < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 52 - شهادة عمر بنفاق رجل سب عليا < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 53 - علي ميزان المؤمن والكافر < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 54 - الذين يغيرون ويحدثون بعد النبي ( ص ) < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 55 - حب علي حسنة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 56 - علي من النبي والنبي منه < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 57 - من آذى عليا ( ع ) فقد آذى النبي ( ص ) < / فهرس الموضوعات > أبغضك وكذب عليك " [1] .
51 - قال ( صلى الله عليه وآله ) : " السعيد كل السعيد من أحب عليا في حياتي وبعد مماتي ، ألا وإن الشقي كل الشقي من أبغض عليا في حياتي وبعد مماتي " [2] .
52 - يشهد عمر بن الخطاب بنفاق رجل رآه يسب عليا ، قائلا له : إني أظنك منافقا [3] .
53 - علي ميزان المؤمن والكافر . وأن مودة أهل البيت ( عليهم السلام ) من أصول الدين ، وكل من يحمل عقيدة خلاف ذلك فهو كافر [4] .
54 - قال ( صلى الله عليه وآله ) : " أنا فرطكم على الحوض ليرفعن إلي رجال منكم حتى إذا هويت لأناولهم اختلجوا دوني ، فأقول : أي رب أصحابي فيقول : ما تدري ما أحدثوا بعدك " [5] .
55 - قال ( صلى الله عليه وآله ) : " حب علي حسنة لا تضر معها سيئة وبغضه سيئة لا تنفع معها حسنة " [6] .
56 - علي نفس رسول الله . قال ( صلى الله عليه وآله ) : " علي مني وأنا من علي " [7] .
57 - قال ( صلى الله عليه وآله ) : " من آذى عليا فقد آذاني " .
وقال ( صلى الله عليه وآله ) : " من آذاني في عترتي فعليه لعنة الله " .



[1] الجزء الثاني من موسوعتنا .
[2] الجزء الثاني من موسوعتنا .
[3] الجزء الثاني من موسوعتنا .
[4] الجزء الثاني من موسوعتنا .
[5] الجزء الثاني من موسوعتنا .
[6] الجزء الثاني من موسوعتنا .
[7] عن الشيخ سليمان البلخي الحنفي في الباب السابع من ينابيع المودة أورد ( 24 ) حديثا أثبت بها أن عليا نفس محمد . راجع الجزء الثاني من موسوعتنا .

23

نام کتاب : محاكمات الخلفاء وأتباعهم نویسنده : الدكتور جواد جعفر الخليلي    جلد : 1  صفحه : 23
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست