responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعه رسائل ( فارسي ) نویسنده : السيد عبد الحسين اللاري    جلد : 1  صفحه : 468


اخر أيضا * ( وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ ) * [1] * ( وَما يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِالله إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ ) * [2] ، أي شرك طاعة لا شرك عبادة كما ورد في تفسيره [3] .
و روي في تفسير قوله تعالى * ( لأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبادِكَ نَصِيباً مَفْرُوضاً ) * [4] « انّ من كلّ مائة أو ألف ، واحد للَّه و الباقى للنار و لإبليس لعنه الله » [5] .
و في الكافي [6] في باب الروضة بسنده عن النبي صلَّى الله عليه و آله : « و الله لو لا أن يقول الناس : انّ محمدا صلَّى الله عليه و آله استعان بقوم فلمّا ظفر بعدوّه قتلهم ، لقدّمت كثيرا من أصحابي فضربت أعناقهم » [7] .
و قوله صلَّى الله عليه و آله : « الناس هالكون إلَّا العالمون ، و العالمون هالكون إلَّا العاملون ، و العاملون هالكون إلَّا المخلصون ، و المخلصون لفي خطر عظيم » [8] .
و قوله صلَّى الله عليه و آله : « الرياء [9] في هذه الامّة أخفى من دبيب النملة في الليلة الظلماء على الصخرة الصمّاء » [10] ، إلى غير ذلك من الآيات و الأخبار الصحيحة [11]



[1] البقرة : 243 ، يوسف : 38 ، غافر : 61 .
[2] يوسف : 106 .
[3] تفسير القميّ 1 : 358 .
[4] النساء : 118 .
[5] بحار الأنوار 9 : 76 .
[6] الكافي 8 : 345 ح 544 ، و الرواية هكذا : « لو لا انّي أكره أن يقال انّ محمدا استعان بقوم حتى إذا ظفر بعدوّه قتلهم لضربت أعناق قوم كثير » .
[7] الكافي 8 : 345 ح 544 ، و فيه : « لو لا انّي أكره أن يقال انّ محمدا استعان بقوم حتى إذا ظفر بعدوّه قتلهم لضربت أعناق قوم كثير » .
[8] مصباح الشريعة : 36 ، عنه بحار الأنوار 70 : 245 ح 18 باختلاف يسير .
[9] كذا في الأصل ، و في المصدر : الربا .
[10] روضة الواعظين : 465 ، عنه بحار الأنوار 103 : 117 ح 16 .
[11] انظر : مجموعة ورام 1 : 137 باب ذمّ الدنيا .

468

نام کتاب : مجموعه رسائل ( فارسي ) نویسنده : السيد عبد الحسين اللاري    جلد : 1  صفحه : 468
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست