responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعه رسائل ( فارسي ) نویسنده : السيد عبد الحسين اللاري    جلد : 1  صفحه : 408


على الله و رسوله ، كقولهم : « لا تجتمع أمّتي على خطأ » [1] و « أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم » [2] و « انّ الطرق إلى الله بعدد النجوم » ، و « انّه لو كان نبيّ بعدي لكان عمر » [3] و « ان أبا بكر و عمر سيدا كهول أهل الجنة » [4] ، و « اعلنوا النكاح بالدف » [5] إلى غير ذلك ممّا لا يعدّ و لا يحصى .
< فهرس الموضوعات > و اما حكم المحكم و المتشابه < / فهرس الموضوعات > و اما حكم المحكم و المتشابه فهو المشار اليه بقوله * ( هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْه آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَه مِنْه ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغاءَ تَأْوِيلِه وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَه إِلَّا الله وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ ) * [6] .
< فهرس الموضوعات > و أمّا حكم المتشابهات < / فهرس الموضوعات > و أمّا حكم المتشابهات و مصالحها من كلام الحكيم فوجوه :
منها : مقابلة المحكم بالمتشابه من الحكيم لأجل مصلحة ان يحوج العباد إلى مسألة الأوصياء ، و رفع مفسدة استغنائهم عن مسألة الأوصياء بقولهم : كفانا كتاب الله [7] و استكبارهم كاستكبار إبليس على آدم عليه السّلام بقوله * ( أَنَا خَيْرٌ ) * [8] و فرعون على الكليم عليه السّلام بقوله * ( أَنَا رَبُّكُمُ الأَعْلى ) * [9] و خلفاء الجور و رؤساء .



[1] مستدرك الصحيحين : 1 / 115 و 116 ، مبادئ الوصول إلى علم الاصول : 192 تلخيص الحبير : 3 / 141 ح 1474 المقاصد الحسنة للسخاوي : 460 . و في المصادر : لا تجتمع أمتي على ضلالة
[2] الاحتجاج : 2 / 259 ، المطالب العالية : 4 / 146 ح 4194 .
[3] مسند أحمد : 4 / 154 ، المعجم الكبير للطبراني : 17 / 180 ح 475 .
[4] مسند أحمد : 1 / 80 ، سنن الترمذي : 5 / 609 باب 16 .
[5] سنن ابن ماجة : 1 / 611 ح 1895 و 1896 ، نصب الراية لأحاديث الهداية : 3 / 168 .
[6] آل عمران : 7 .
[7] صحيح البخاري : 1 / 39 ، و ج 6 / 11 - 12 .
[8] الاعراف : 12 ، و ص : 76 .
[9] النازعات : 24 .

408

نام کتاب : مجموعه رسائل ( فارسي ) نویسنده : السيد عبد الحسين اللاري    جلد : 1  صفحه : 408
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست