4 - وروى القطان ، عن السكري ، عن الجوهري ، عن العباس بن بكار ، عن عبد الله بن المثنى ، عن عمه ثمامة بن عبد الله ، عن أنس بن مالك ، عن أمه ، قالت ما رأت فاطمة دما في حيض ، ولا في نفاس [1] . 5 - وروي عن أبي جعفر عن آبائه ( ع ) : أنها عليها السلام إنما سميت " الطاهرة " لعدة أمور ، ومنها : " وما رأت قط يوما حمرة ولا نفاسا " [2] . 6 - الصادق عليه السلام : تدري أي شئ تفسير فاطمة ؟ ! قال : فطمت من الشر ، ويقال : إنما سميت فاطمة لأنها فطمت من الطمث [3] . 7 - وقال ( ص ) لعائشة : يا حميراء ، إن فاطمة ليست كنساء الآدميين ، لا تعتل كما تعتلن وفي لفظ آخر : كما يعتللن [4] . 8 - وعن أبي عبد الله الصادق عليه السلام : حرم الله النساء
ودلائل الإمامة : ص 55 والروضة الفيحاء في تواريخ النساء : ص 252 وحبيب السير : ج 1 ص 433 وضياء العالمين " مخطوط " : ج 2 ق 3 ص 7 وإحقاق الحق : ج 10 ص 25 و 310 و ج 19 ص 11 عن مصادر أخرى والعوالم : ج 1 ص 641 وراجع : إعلام الورى : ص 148 . [1] الأمالي للصدوق : ص 154 والبحار : ج 43 ص 21 وراجع : العوالم : ج 11 ص 153 وفي هامشه عن العديد من المصادر . [2] البحار : ج 43 ص 19 عن مصباح الأنوار وعوالم العلوم : ج 11 ص 66 . [3] مناقب آل أبي طالب : ج 3 ص 330 ، والبحار : ج 43 ص 16 . [4] المصدران السابقان ومجمع الزوائد : ج 9 ص 202 عن الطبراني وإعلام الورى : ص 148 ومرآة العقول : ج 5 ص 345 والطرائف : ص 111 والعوالم ( قسم حياة الزهراء ) : ص 64 وضياء العالمين " مخطوط " : ج 2 ق 4 ص 7 .