responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 97


358 - قلنا بأنه يحرم ضرب الرؤوس بالسيف أو ضرب الظهور بالسلاسل وحتى اللطم العنيف الذي يوجب إضرارا بالإنسان ولو إضرارا غير خطير . . . حتى لو كان ذلك بعنوان الحزن والمواساة ( حديث عاشوراء : 248 ، وجريدة السفير 27 / 5 / 1996 ) .
359 - إنني أجد أن هذه العادات لا بد من إزالتها من ناحية شرعية لأنها محرمة بالعنوان الأولي بناء على رأينا ومحرمة بالعنوان الثانوي أيضا . . ولذلك قلنا نحن هي نوع من أنواع التخلف ( حديث عاشوراء : 248 ) .
360 - من المؤسف أن هناك فريقا من الناس يصر على هذه الوسائل والأساليب ( الشعائر ) تحت عناوين تعظيم الشعائر وتعميق الولاء بالرغم من وضوح السلبيات الشرعية والاجتماعية التي تدخلها في دائرة المحرمات الأمر الذي يحتاج إلى صدمة جديدة تقضي على كل هذا الواقع . ( مجلة المعارج العدد 28 - 31 ص 399 - 400 ) .
361 - نحن نحب لكل إخواننا وأخواتنا أمام هذه العادات ( الشعائر ) التي فرضت نفسها علينا أن يفكروا فيها في سلبياتها وإيجابياتها حتى نستطيع أن نخلص عاشوراء من كل هذا التخلف الذي أدمناه والذي حولناه إلى تخلف مقدس . ( حديث عاشوراء :
136 ) .
362 - نحن ننطلق من أننا نريد تصفية هذه المحافل من كل ما علق بها من مظاهر التخلف . ( حديث عاشوراء : 136 ) .
363 - لا يجوز التبرع بالأموال للهيئات والمواكب الحسينية التي تصرف جزء من تلك الأموال على شؤون التطبير وضرب السلاسل . ( المسائل الفقهية 1 : 145 ) .
364 - ثمة أناس في العراق يشربون الخمر حزنا على الحسين في يوم العاشر وبعضهم يشرب من أجل الإحماء . ( جريدة منبر السبت العدد الأول الصفحة الرابعة ) .
التعليق : أنظر مفردة تناقضات في ما سيأتي من مفردات لترى كيف يتبرأ من كلماته ومن ثم ليعود إليها في المفردة اللاحقة .
365 - لا يمكنك أن تشرب الخمر من جهة إحياء الشعائر , من قبيل ما كان يحصل في العراق حيث كان بعض الناس يحتفلون في يوم عاشوراء بشرب الخمر مما ينحو بنا إلى القول أي حزن هو هذا على الحسين عندما يصبح الإنسان في غيبوبة .
( آراء ومواقف 1 : 138 .

97

نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 97
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست