responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 91


وقد ردت هذا الأوهام بتفاصيل ذكرها سماحة آية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم في مصباح المنهاج 1 : 294 فما بعدها فليراجع .
325 - ما كان يوجد في المدينة أبواب إلا برادي لا أبواب وهذا له شواهد .
( شريط مسجل بصوته ) .
التعليق : يا لعجب الله أتصل أهمية نكران مظلومية الزهراء ( ع ) إلى هذا الحد عند فضل الله بحيث يأخذ في الدفاع عن نكرانه حتى مع مناقضة أوضح الواضحات ، فإذا كانت جذوع النخل قد استخدمها اليهود في أبواب حصونهم فما بال مجتمع المدينة الملاصق لليهود والمعايش لهم لم ينتبه لهذه الأعجوبة في اتخاذ الأبواب للبيوت ؟ ! علما أن ثقافته الدينية قد حدثته عن أبواب سفينة نوح وعن باب امرأة العزيز .
326 - عن مظلومية الزهراء ( بأبي وأمي ) قال : لدي علامات استفهام تحتاج إلى جواب ، والحقيقة لم أجد لها جواب ناقشت كثيرا من العلماء فيها كل العلماء في إيران وغير إيران ما وجدت جوابا . ( شريط مسجل بصوته ) .
التعليق : إذا كنت بهذه القدرة العلمية على طرح هذه الاستفهامات التي بزعمك أعيت العلماء عن الإجابة ، والتي نتحدى أن تأتي بذكر أسماء خمسة من المتخصصين في هذا المجال فحسب وليس بأسماء الكل كما تدعي ، فلم رفضت عشرات الدعوات التي وجهت إليك لمناقشة مثل هذه الأمور والحوار حولها ؟ !
وها نحن نترك في هذا الكتاب دعوة مفتوحة للحوار عسى الله أن يمنحه شجاعة الموافقة على إجرائه .
327 - لماذا الزهراء تفتح الباب ، جماعة جاءوا ليهجموا قالوا : افتحوا الباب وإلا أحرقناه عليكم بالنار ، لماذا تخرج هي الزهراء المخدرة ، الزهراء التي لا تقابل أحدا ، الزهراء التي لا ترى أحدا كيف يمكن أنها هي تطلع وتفتح الباب والإمام علي وهؤلاء بني هاشم كلهم ، وعندها جاريتها فضة ما تفتح الباب ؟ !
التعليق : أولا من قال إنها ذهبت لتفتح الباب ، ومن أي مصدر من مصادر الشيعة أو السنة أخذ منه معلومته هذه ؟ ! وهنا نتحداه ليثبت مصداقيته في نقل الأخبار وأمانته على ذلك !

91

نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 91
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست