responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 64


171 - القرآن يريد أن يولد الفكرة - الخط في ضمير النبي - الداعية ليفرغ ذاته من الانفعال فهناك حالة بشرية تحب التمرد والمواجهة والهروب من المسؤولية . ( من وحي القرآن 9 : 83 ط . ج ) .
172 - المؤمنون يعرفون ما يدخل في شخصية الرسول من الخطرات الذهنية التي لا تنسجم مع طبيعة الرسالة في جوها العملي . . ( من وحي القرآن 16 : 104 - 105 ) .
173 - في قوله تعالى : ( فلعلك تارك بعض ما يوحى ) كلمة لعل طرحت إمكانية خضوع الرسول إلى الطبيعة الموضوعية لما يمكن أن تثيره التحديات التعجيزية في الحالة الإنسانية من ضعف يبحث دائما عن الهروب مما يمكن أن يحطم شخصيته أو يسئ إلى موقعه أو يتعقد من ذلك فيتحول إلى مخلوق مختنق بأزمته . ( من وحي القرآن 12 :
31 ) .
174 - الآيات السبع الأوائل من سورة الأعراف أرادت من النبي أن لا يضيق بالقرآن الذي يحمله مسؤولية المواجهة ، ولذلك يجب أن لا يعيشوا الضيق النفسي والسقوط الروحي أمام الصعوبات والتحديات الكبرى . ( من وحي القرآن 10 : 23 ط . ج ) .
175 - القرآن يؤكد وجود عناصر الضعف البشري عند الرسول . ( من وحي القرآن 6 : 31 ) .
176 - الإسلام يطالبنا بنقد تجربة النبي ( مجلة الجدار العدد الثاني ) التعليق : هل إن هذا الرجل لا يعرف أن القرآن قد جعل من واجباتنا التأسي برسول الله ( ص ) ؟ .
177 - عاش النبي عدة تجارب من الضغوط التي كان المشركون يوجهونها له ليجتذبوه ، وقد صور لنا القرآن هذه المحاولات في أسلوب تعبيري يوحي بأنهم كادوا أن يفتنوه ليستسلم إليهم في ما يريدونه منه لولا أن ثبته الله . ( مجلة المعارج العدد 28 - 31 ص 557 ، ومقال صورة النبي في القرآن الكريم المنشور في مجلة الثقافة الإسلامية العدد :
65 ص 62 ) .
178 - التفريق بين التجربة الشخصية للرسول التي كان يعيش فيها مثل هذه الانفعالات من الهلع أو الخوف أو الاقتراب من التراجع عن الرسالة أو الهروب من الواقع بأية طريقة ، وبين التجربة الرسالية . ( مجلة المعارج العدد 28 - 31 ص 563 ) .
179 - حديث عن نقاط الضعف الذاتي في شخصية رسول الله . ( من وحي القرآن 10 : 310 ط . ج ) .

64

نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 64
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست