responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 26


5 - القرآن تحدث عن كفر النصارى باعتباره كفرا فلسفيا في التفاصيل بلحاظ الصفات تماما كما هو الرأي الكلامي أو الفقهي الذي يرى المجسمة في الدائرة الإسلامية كافرين بالمعنى العميق . ( في آفاق الحوار المسيحي الإسلامي : 100 - 101 ) .
التعليق : هذا بالرغم من أن القرآن الكريم يقول مكذبا لذلك : ( لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم وقال المسيح يا بني إسرائيل اعبدوا الله ربي وربكم إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار . لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة وما من إله إلا إله واحد ) [ المائدة : 72 - 73 ] .
6 - اللوح المحفوظ أمر رمزي . ( فكر وثقافة العدد : 15 ) .
التعليق : مع أن ظاهر القرآن يقول : ( بل هو قرآن مجيد في لوح محفوظ ) [ البروج :
21 - 22 ] وصريح الكثير من الروايات المعتبرة تتحدث عن عدم رمزيته .
7 - الكتاب المكنون هو القرآن . ( الندوة 1 : 256 ) .
التعليق : هذا حتى لو قال القرآن نفسه أنه ليس الكتاب المكنون ! حيث يقول الله تعالى :
( إنه لقرآن كريم في كتاب مكنون لا يمسه إلا المطهرون ) [ الواقعة : 77 - 79 ] .
8 - الصراط أمر رمزي . ( مع الشيخ المفيد في تصحيح الاعتقاد / مجلة الفكر الجديد العدد التاسع ص 53 ومجلة المعارج العدد 28 - 31 ص 368 ) .
التعليق : وهذا ما تكذبه عشرات الروايات التي تتحدث عن ماديته .
9 - الحوض قد يكون معنويا لا ماديا . ( فكر وثقافة العدد : 11 ) .
التعليق : يرد عليه ما ورد على الفقرة السابقة .
10 - لا نعتقد بتجسد الأعمال يوم القيامة . ( الندوة 4 : 428 ) .
التعليق : تجسم الأعمال يوم القيامة من بديهيات الفكر الشيعي ، ويرد على قوله ما ورد على الفقرة السابقة .
11 - إنكار الإشهاد الجماعي في آية : ( وأشهدهم على أنفسهم ) . ( من وحي القرآن 10 : 282 ) .
12 - نكران عالم الذر . ( من وحي القرآن 10 : 284 ) .
13 - أهل الأعراف فريق مستقل من أهل الجنة قد تساوت سيئاتهم مع حسناتهم .
( من وحي القرآن 10 : 133 ) .

26

نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 26
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست