responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 134


إلى الناس لا يستلزم إلا الوصول في نهاية المطاف من غير خطأ ، ولكن لا مانع من حدوث بعض الحالات التي يقع فيها الخطأ . ( من وحي القرآن 4 :
153 - 154 ) .
566 - سئل عن نفس هذا النص فقال : إن هذه الفكرة خاطئة لأن النبوة ليست وظيفة ساعي بريد . . فلا بد والحال كذلك أن يكون النبي نورا كله وأن لا يكون في قلبه وسلوكه أدنى ظلمة فيكون معصوما في قلبه وسلوكه . ( فكر وثقافة العدد : 167 ) .
مع خصومه الفكريين في الوقت الذي يملأ الدنيا بحديثه عن ضرورة الحوار تجده قد تخلى عن أبسط قيم الحوار في حديثه عن خصومه وسلوكه معهم ، وفيما تعرض العديدون من هؤلاء للاعتداء والتهديد والوعيد والمساس بالأعراض كان من أبرزهم السيد ياسين الموسوي والشيخ فاضل المالكي والشيخ جلال الدين الصغير ، راح يكيل لهؤلاء الخصوم ومن بينهم المراجع العظام الذين حكموا عليه بالضلال والإضلال شتى التهم وها هنا نعرض لطائفة من ذلك مع التنبيه إلى أننا هنا لسنا في صدد الحصر وجل غايتنا التمثيل ليس إلا .
567 - إنني بحمد الله مبتلي بكثرة الكذابين . ( فكر وثقافة بتأريخ 3 / 8 / 1996 ) .
568 - هناك بعض الناس الذين لا يفهمون الكلام جيدا ، أو لا يريدون أن يفهموا . ( جريدة فكر وثقافة العدد : 11 ) .
569 - أنا لا أدعي لنفسي العصمة ، لكني أستطيع أن أقول أن 99 , 99 % مما يقال وينشر ضدي هو كذب وافتراء وبهتان . . ابحثوا عن المخابرات الدولية ابحثوا في قمة شرم الشيخ التي تختفي وراء الكثيرين بشكل مباشر وغير مباشر . ( جريدة فكر وثقافة العدد : 12 ) .
570 - لذلك ادرسوا طبيعة هذه الظاهرة ( ظاهرة المضادة له ) منشورات في قم وفي لبنان وهنا ( الشام ) أيضا ما ذاك إلا موقفي ضد الاستكبار العالمي وإسرائيل والمخابرات الأمريكية من جهتها تتكلم في الصحف الأمريكية والإسرائيلية لماذا هذا ما هو السبب أنا لا أقدر أن أفسره إلا بتفسير ينطلق من وضع سياسي معين يتصل بالحالة الإسلامية .
( جريدة فكر وثقافة العدد : 12 ) .

134

نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 134
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست