responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 126


التعليق : ننصح للرد والتفصيل بمراجعة فصل نسبية القيم الأخلاقية في الحلقة الأولى من كتاب " دين بلا إسلام " .
521 - آية ( إن الدين عند الله الإسلام ) ليس المقصود أن من يبتغ غير الإسلام دينا لن يقبل منه ، بل المقصود بالإسلام بالمعنى العام الذي يشمل كل الأديان . . ( شريط مسجل بصوته ) .
522 - أسلوب اللعن أسلوب غوغائي لا يمت إلى العلم بصلة . ( الندوة 5 :
501 ) .
التعليق : ورد اللعن العام والخاص ( 41 ) مرة في القرآن فهل كان أسلوب القرآن غوغائيا أم أن منزل القرآن ليس له من العلم شيئا ؟ !
523 - لماذا نختلف طوائف وأديان باسم الله ، إن الذي نختلف باسمه ليس الله ، بل هو أحقادنا وزوايانا التي نخبئ فيها أنانياتنا وذواتنا ، كل منا يصنع لنفسه ربا يحدد له المساحة ويضع له الحواجز . ( آراء ومواقف 1 : 123 ) .
التعليق : هل يا ترى أن عداءنا مع اليهود مثلا نابع من أحقادنا أم من مواقفنا التي يمليها علينا ديننا ؟ ! وهل هذه الكلمة خالية من طرح للفكر التطبيعي مع الكيان الصهيوني ؟ !
524 - التوراة والإنجيل لم يحرفا تحريف الكلمة ، ولكن المسألة هي مسألة تحريف معنى الكلمة بحيث تكون الكلمة تتجه إلى معنى فيتجه بها الإنسان إلى معنى آخر .
( شريط مسجل بصوته ) .
التعليق : ننصح للرد والتفصيل بمراجعة فصل التحريف ليس تحريفا ! في الحلقة الأولى من كتاب : دين بلا إسلام .
525 - عندما كان النبي يناقش اليهود في ما يتحدث القرآن كان يطلب منهم أن يقدموا التوراة ، معنى ذلك أن هناك اعتراف بالإنجيل واعتراف بالتوراة ! . ( شريط مسجل بصوته ) .
التعليق : هذا من عجائب الاستدلال الذي يظهر إما جهل المستدل أو استخفافه بعقول من يتحدث معهم فمن المعلوم أن اعتراف الرسول ( ص ) بالإنجيل والتوراة إنما هو اعتراف بالأصلي منهما المنزل على موسى وعيسى ( ع ) وليس بالتوراة والإنجيل المتداول بين أيدي اليهود والنصارى ! ! . فلا تغفل !
526 - الإنجيل على الأقل أكثره كلام الله . ( في آفاق الحوار الإسلامي المسيحي :
285 ) .

126

نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 126
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست