responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 108


419 - زيارة عاشوراء ضعيفة السند واللعن الذي فيها موضوع ولا يمكن للأئمة أن يلعنوا . ( شريط مسجل بصوته ) .
التعليق : للرد والتفصيل يراجع كتاب السيد ياسين الموسوي حول سند زيارة عاشوراء .
420 - أسلوب اللعن أسلوب غوغائي لا يمت إلى العلم بصلة . ( الندوة 5 :
501 ) .
التعليق : أعدنا إدراج القول هنا أيضا لتناسبه مع مفردة زيارة عاشوراء .
421 - دعاء الندبة ضعيف السند . ( شريط مسجل بصوته ) .
التعليق : للرد والتفصيل يرجع إلى كتاب السيد ياسين الموسوي حول سند دعاء الندبة وكذا كتاب آية الله الشيخ لطف الله الصافي الموسوم بأنوار الولاية .
422 - دعاء التوسل ضعيف السند . ( شريط مسجل بصوته ) .
423 - زيارة الزهراء غير ثابتة السند . ( مجلة الموسم العدد 21 - 22 ص 302 س 1099 ) .
424 - ما الفائدة التي نستفيدها من أن نمسك الشباك أو نمسك الحديد . ( مجلة الموسم العدد 21 - 22 ص 299 س 1090 ) .
425 - حين يجلسون أمام قبر نبي أو ولي أو إمام فإننا نجد العنصر المادي هو الطاغي تماما كما لو أنهم يتعبدون لذلك أنا أتصور أن هناك نوعا من الصنمية اللاشعورية الموجودة لدى المؤمنين من مسلمين ومسيحيين للشخصيات التي يزورونها .
( مجلة المعارج العدد 28 - 31 ص 625 ) .
426 - التشكيك بصحة نسبة دعاء الافتتاح للإمام ( عج ) . ( مجلة الموسم العدد 21 - 22 ص 288 س 1058 ) .
427 - سئل : هل صحيح أن فكرة إحياء الأربعين بالنسبة للموتى والشهداء وحتى أربعين الإمام الحسين هي فكرة يهودية ، وإذا كانت كذلك فلماذا تم اعتمادها من قبل المسلمين ؟ .
فأجاب : ليس من الضروري أن كل الأفكار الموجودة في تاريخ اليهود أن تكون سيئة ، ليس من الضروري ذلك ، قد يكون بعض الأشياء مصدرها ديني .
والواقع أنه في الإسلام ما عندنا أربعين أصلا بالتشريع الإسلامي ما عندنا لا أسبوع ولا أربعين ، عندنا ثلاثة أيام تعزية . . ثلاثة أيام ثم أغلقوا الباب انسوا الميت خلاص ، فقط اذكروه بالدعاء والصدقة أما بالقعدة من أول أربعين ونعمل سنة وسنة ما أدري مرور

108

نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 108
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست