responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 104


401 - عن حديث : ( من لم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية ) قال : الواقع إن سند هذا الحديث ليس فوق مستوى النقد . ( شريط بصوته ) .
التعليق : الحديث متواتر عند السنة والشيعة ، وسنده مما لا غبار عليه .
402 - رد رواية موثوقة عن الإمام الباقر ( ع ) باعتراضات غير تامة تقوم على الاستحسان . ( من وحي القرآن 16 : 255 - 256 ) .
403 - تعريض شديد بالأحاديث المروية عن المعصومين وإلقاء ظلل الشك عليها .
( من وحي القرآن 16 : 156 ) .
404 - ( عن الأسماء التي تعلمها آدم ) لقد استفاضت النصوص الدينية في الأحاديث الواردة عن أئمة أهل البيت وعن غيرهم في أن المراد منها هي أسماء الموجودات الكونية سواء منها الموجودات العاقلة أو غيرها . ( من وحي القرآن 1 : 230 - 231 ) .
التعليق : الأحاديث الصحيحة الواردة عنهم عليه صلوات الله تعالى هي أن الأسماء التي تعلمها آدم هي أسماؤهم ، وما تحدث عنه من استفاضة في الحديث إنما هو قول بلا علم على أحسن التقادير .
405 - ولكنه قال قبل ذلك : ( وعلم آدم الأسماء ) ليس من الضروري أن تكون المسميات موجودات أحياء عقلاء محجوبين تحت حجاب الغيب ، لأن القضية واردة في الإحاطة بالأمور التي تدخل في نطاق مسؤوليات هذا الخليفة في إدارة شؤون الأرض وفق خصوصياتها وأوضاعها وموجوداتها وما يتصل بها لجهة تحريكها وتوجيهها الوجهة التي أرادها الله . ( من وحي القرآن 1 : 221 ) .
406 - تعليم آدم الأسماء ليس تعليميا دفعيا ، بل هو تعليم القابلية والإعداد بشكل تدريجي . ( من وحي القرآن 1 : 231 ) .
407 - قبول الخبر الضعيف سندا الموثوق نوعا لعدم احتمال الكذب . ( من وحي القرآن 4 : 311 ) .
408 - مبنانا في حجية خبر الواحد هو حجية الخبر الموثوق لا خبر الثقة ، فإذا لم تكن هناك أي مصلحة في الكذب عند الراوي فلا بأس بالأخذ بالخبر وإن كان ضعيفا .
( النكاح 1 : 48 ) .
409 - عدم وجود أساس لرغبة الناقل في تعمده الكذب هو القرينة الطبيعية على وثاقة الحديث . ( من وحي القرآن 4 : 311 ) .

104

نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 104
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست