responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف المهم في طريق خبر غدير خم نویسنده : السيد هاشم البحراني    جلد : 1  صفحه : 35


< فهرس الموضوعات > في قوله ( ص ) ( ان عليا أمير المؤمنين ) < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > في قوله ( ص ) ( إن عليا ( ع ) أبو الأئمة المهديين ) < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > في قوله ( ص ) ( إن من أحب عليا أحببته ) < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > في قوله ( ص ) ( إن من أبغض عليا أبغضته ) < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > في قوله ( ص ) ( أنا مدينة الحكمة وعلي بابها ) < / فهرس الموضوعات > خلق من طينتي ، وهو امام الخلق بعدي يبين لهم ما اختلفوا [ فيه ] [1] من سنتي وهو أمير المؤمنين ، وقائد الغر المحجلين ، ويعسوب المؤمنين ، وخير الوصيين ، وزوج سيدة نساء العالمين ، وأبو الأئمة المهديين ، معاشر الناس : من أحب عليا أحببته ، ومن أبغض عليا أبغضته ، ومن وصل عليا وصلته ، ومن قطع عليا قطعته ، ومن جفا عليا جفوته ، ومن والى عليا واليته ، ومن عادى عليا عاديته .
معاشر الناس : ان مدينة الحكمة وعلي بن أبي طالب بابها ، ولن تؤتى المدينة الا من قبل الباب ، وكذب من زعم أنه يحبني ويبغض عليا .
معاشر الناس : والذي بعثني ( بالحق ) [2] بالنبوة ، واصطفاني على جميع البرية ، ما نصب [3] عليا لأمتي الا رب العالمين [4] .
السابع : المسعودي رفعه ، عن سلمان الفارسي ( رحمه الله ) ، قال : مر إبليس ( لعنه الله ) بنفر يتناولون أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فوقف امامهم ، فقال القوم : من الذي وقف امامنا ؟ فقال : انا أبو مرة ، فقالوا : يا أبا مرة اما تسمع كلامنا ؟ فقال : سوءة لكم تسبون مولاكم علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، فقالوا له : من أين علمت أنه مولانا ؟ فقال : من قول نبيكم [ صلى الله عليه وآله ] : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وانصر من نصره ، واخذل من خذله .



[1] من المصدر .
[2] ليس في المصدر .
[3] في الأمالي : ما نصبت عليا علما لأمتي في الأرض حتى نوه الله باسمه في سماواته ، وأوجب ولايته على ملائكته .
[4] أمالي الصدوق ص 109 .

35

نام کتاب : كشف المهم في طريق خبر غدير خم نویسنده : السيد هاشم البحراني    جلد : 1  صفحه : 35
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست